اذا عشم ابليس في الجنه وليموتوا عطشا وليموتو بغيضهم وبوادر النصر لاحت في الافق ولنرى من سيضحك في الاخير فاهل العزم والصبر قادرين على اذلال هؤلاء الذين يطبلون خارج السرب وما انين الجشعين عندنا الا اكبر دليل وانا ارى كما يرى المتابعين ان الحلقه بدات تضيق عليهم
يوما بعد يوم والمطلوب فقط رباطه جائش من الجميع وقريبا سترون النور ليس برضاهم ولكن غصب عنهم فهم لا يستطيعون السباحه عكس التيار الى الابد فما يحصل في الخارج عند المصتعين والذل الذي هم فيه سيجبرهم على الخضوع والخنوع لرغبات المشترين
وكلنا في انتظار العرس الكبير الذي كلنا شاركنا في العمل من اجله