اتعجب دائما من سماعي للبعض يذم في هالشركه مع العلم ان من يذمها لا يستند كلامه الى اي دليل يثبت عدم مصداقيتها

صار بعض الناس مثل (مع الخيل ياشقرا ) ان مدح الناس مدح معهم وان ذمو ذم معهم وهذا جهل
مثل صاحب بطاقه سوا العيب مو بالشركه نفسها العيب والخطاء من الناس الي تسوق هالبطاقات السوداء
بطاقه مسجله باسم شخص وهالشخص مفعل خدمات معينه بشريحته احتاج هالشخص وباع هالبطاقه على اصحاب السوق السودء وهي لا تزال باسمه

وجاء الثاني من جهله وشراها من هالسوق السودا (واضح من اسمها)دون الشراء من مصدر موثوق
ويجي بعد يومين يلقي اللوم على هالشركه وان هالشركه خذت فلوسه ومن هالكلام

الى متى واحنا نلقى اللوم على الاخرين وعلى هالشركه بالذات او لانها سعوديه اصلا فمالها اي تقدير
ليس تحيزا بقدر ماهو كلمه حق

موبايلي عندما سمعنا عن تغطيتها للاراضي الاسرائليه وغيرها لم نحرك ساكن لاننا نحب كل ماهو أجنبي ونعتقد ان الاجنبي لا يقع في اي خطاء