عرض مشاركة واحدة
قديم 05-03-2010, 02:46 PM   #1
ApuTURKI
مقاطع فعال
 
الصورة الرمزية ApuTURKI
 
رقـم العضويــة: 6427
تاريخ التسجيل: Oct 2007
مــكان الإقامـة: رجم ابومرخه شمال شرق حزم الجلاميد
المشـــاركـات: 803
Facebook Twitter

Post

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة LiL CAT مشاهدة المشاركة
و الله فشلها ماهو من المتخرجين الا من اللى علموهم .. و لنا بخريجي جامعات مصر و الأردن أمثله عديده
السلام عليكم:

أختبارات القياس ,القدرات التوفل تمثل حواجز,, معوقات سواتر,, عقوم ,,ولا تهون الشبوك,

نزل لي موضوع بمقاطعة قبل حوالي سنتين اعدكم ابحث عنه وادوره لين اجيبه
طرى على بالي وتذكرته يوم قريت عن عيالنا اللي بسبب اختبار القدرات يتخرجون من الثانوية يغسلون السيارات.. ورجال الأمن يشتبهون في وضعهم وينقلونهم مدري وين .. وش تقولون ببناتنا الخريجات ولا سيما اللي مثل الله يحرسها :الطالبة زينب بنت حسين علي النشمي
اللي كانت تعيش حالة نفسية إثر الصدمة ووالدها يناشد معالي د. العنقري و د. الجندان التدخل

(ما عندي أخبار جديدة وش صار لها ا )
لا زلت أدعو لها بالتوفيق
"طب" "علوم طبية" "حاسب آلي" جامعة الملك فيصل توصد أبوابها في وجه زينب

طموحها المتدفق، ورغبتها الجامحة نحو التميز، وإصرارها على بلوغ أعلى سلم المجد، وخلقها الرفيع، كانت كلها محفزات جعلت من الطالبة زينب بنت حسين علي النشمي لأن تكون مثار إعجاب جميع معلماتها اللاتي درسنها طيلة رحلتها الدراسية التي ختمتها بالحصول على معدل 99.8% في اختبارات الثانوية العامة .....!!.
ذاك الطموح الغزير ومعها الثقة، جعلا الطالبة زينب تقتني بعض كتب الطب،
كونها نالت "وبكل جد وإصرار" على الدرجة التي تشفع لها أن تحجز لها
مقعداً في كليات الطب في جامعة الملك فيصل أو غيرها،
فراحت تعد العدة لاقتحام أبواب الطب، كما سبحت في أحلامها المشروعة وبدأت تتخيل نفسها وهي ترتدي معطف الطبيبات الأبيض،
ذلك كله مشفوع بأمل أن تكون واحدة من طبيبات الوطن اللاتي سيعتمد عليهن في يوم من الأيام.لم تكن زينب لتعلم أن طموحها المشروع لدخول كلية الطب سينهار
"هكذا دون اكتراث" على أبواب كلية طب جامعة الملك فيصل؟!
ولم تكن زينب لتعلم أن مواصلة الليالي بالأيام التي أمضتها في المذاكرة والجد والاجتهاد سيقابل (هكذا بكل برود) بالرمي بها في أحد أقسام كلية العلوم الذي تدخلها الحاصلات على معدلات 75%!
زينب لم تكد تصدق عينيها وكادت أن تقع على الأرض وهي ترى اسمها استبعد من كلية الطب، ليس هذا وحسب، بل واستبعد كذلك من كلية العلوم الطبية،
كما استبعد كذلك من قسم الحاسب الآلي،
فراحت جميع رغباتها ومعها تميزها ونبوغها اللافت أدراج الرياح؟.
أما والدها حسين النشمي فقد راح يبوح بحجم معاناة ابنته مشيراً إلى أن الصدمة التي واجهتها أدخلتها في حالة نفسية صعبة لا يعلم إلا الله وحده كيف يمكن أن تتخلص منها، ووجه النشمي كلامه إلى معالي وزير التعليم العالي الدكتور خالد بن محمد العنقري مناشداً إياه التدخل في حل موضوع ابنته التي ..
نالت معدل 99.8% بكل جد ومثابرة، لتحرم من دخول جميع الكليات التي كانت ترغب فيها،
وذلك بحجة انخفاض
نسبتها الموزونة التي تبلغ 79%
،
وأفاد والد زينب أن ابنته قد
حصلت على 65% في اختبار القدرات،
وعلى 75% في الاختبار التحصيلي،
وراح النشمي يتساءل: هل تعد النسبة الموزونة أكثر مصداقية ودقة من معدل الثانوية.
......؟

وختم النشمي بتوجيه كلامه لمعالي مدير جامعة الملك فيصل الدكتور يوسف الجندان مطالبا بفسح المجال لابنته "المتفوقة طيلة سنوات دراستها" للقبول في الكليات التي رغبت فيها تقديراً لحصولها على هذه المعدل المتميز بحق.

=-=-=-=-=

الموضوع الثاني أجيبه نشالله.

=-=-=-=-=

=-=-=-=-=-
الشهداء والمصابين العسكريين والمدنيين المساندين لهم المشاركين بحرب «الخليج الثانية»
https://www.mqataa.co/vb/showthread.php?t=20813
شهداء ضحو بأنفسهم في سبيل الذود عن الوطن.(صور وأسماء)
https://www.mqataa.co/vb/showthread.php?t=23449

التعديل الأخير تم بواسطة ApuTURKI ; 05-03-2010 الساعة 03:15 PM
ApuTURKI غير متواجد حالياً