عرض مشاركة واحدة
قديم 07-03-2010, 08:34 PM   #4
رب أسرة
مقاطع نشيط

 
رقـم العضويــة: 12418
تاريخ التسجيل: Jun 2009
المشـــاركـات: 361

افتراضي

اقتباس:
لو سُئلت عن اخطر قضية مرت بها البلاد وما زالت تكتم الأنفاس، لقلت إنها قضية التستر. لقد ولّد هذا الوباء الكثير من السلبيات، من الأمني إلى الاجتماعي مروراً بالاقتصادي، انقسمت كل خلية سلبية إلى خلايا، لم تتم المواجهة بحلول جذرية. من سمع منذ سنوات عن أعمال لجان التستر؟ لا شيء إطلاقاً! ما حدث هو تكيُّف معها أو تكييفها،
أنا أريد أن أعرف من الذي يتستر هل هو الفرد المواطن العادي المغلوب على أمره الذي يسعى لكسب قوت يومه وهذا يمثل الهوام الأسود من الشعب. من هم أذاً ؟؟؟؟ نحن نعرف من هم الناس الأن أصبحت تعي ما يدور حولها وليسوا سذج لكن نريد حلول. (أو مناصفة).
اقتباس:
المستهلك بعد ان علم بحقوقه وش استفاد !! غير زياده قهر وحرقة
نعم هذا الصحيح والذي يصير ليس لنا ملجاء الا الله سبحانه (والتحيسب على من ظلمه) وادنات الدون الشغالة عندما تخسر عليها وبعد ثلاثة شهور ترفض العمل لديك والمكتب يعطيك ظهره أو تهرب (بعدين تروح فلوسك) وليس لك قبيل أو جهة تستقبل مظلمتك. حتى الجوزات ما ترجعلك قيمة الأقامة وأنت لم تستفيد منها.
اقتباس:
أقترح أن يعاد النظر في مسمى «يوم المستهلك» ليصبح «يوم الحكي»، الكل يحكي... حتى من هم جزء من مشكلة المستهلك سابقاً ولاحقاً، يحكون عن حقوقهم، وبدلاً من شعار «اعرف حقوقك» يفترض أن يكون الشعار «بلها واشرب مويتها».

نعم نحكي وأنت تحكي والكل يحكي وليس هناك حقوق للمواطن فقط هناك أوامر تصدر ولا تنفذ لا تتعدى المكتب وهناك أناس جالسين ينظرون وكأنه في دولة تضع المستهلك نصب أعينها.
شكراً جمرة غضا.

رب أسرة غير متواجد حالياً