اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد 1
اولآ : زواج المسيار عندنا بقصد المتعه فقط .
يعني الجماع والمتعه الجنسيه وقت الرغبه عند الزوجين .
طيب ايش الفرق بينه وبين المتعه عند الشيعه .
نسمح بعلاقات المتعه بطريقة المسيار .......... نضحك على أنفسنا
ثانيآ : عرض اسماء وصور للنساء في مكاتب العقار وغيره ..
اصبحت النساء سلعه للبيع والعرض والتفاهم والعلاقات التجارية
بالله عليكم اليس هذا نفس طريقة مروجين الجنس والبغاء ونشر الفتن .
|
عزيزي أنا مش مفتي ولا قلت لكم ان المسيار حلال أو حرام
أنا جالس أنقد فقط من تكلم عن ان الخبر أشبه ما يكون بترويج للجنس او البغاء.
بالعربي الخبر نفسه والتعليق عليه كان فيه مبالغة زايدة عن الحد.
حبيبي المتعة عند الشيعة هي عبارة عن زواج مؤقت , يعني الواحد عندهم عادي يشوف أخته كل أسبوع مع واحد, بل وصل الأمر عند مرجعهم الزنديق الأهبل أن يرى جواز امتهان المرأة للمتعة, وأيضا يرى جواز تناوب أكثر من رجل على امرأة واحدة , ولا يشترط فيه شهود و و و و و و و.
زواج المسيار من قال بجوازه أرجع الأمر إلى كونه زواج مستوفي الأركان والشروط: إيجاب + قبول + وجود ولي + شهود + صداق+
زواج غير مؤقت / يعني دائم
يستثنى منه اتفاق الزوجان على أن تتنازل الزوجة عن النفقة أو المبيت أو كلاهما
ومن رأى بجواز هذا النوع من الزواج استند في ذلك إلى حديث في صحيحي البخاري ومسلم :
أن سودة بنت زمعة زوج النبي صلى الله عليه وسلم لما كبرت جعلت يومها من رسول الله صلى الله عليه وسلم لعائشة قالت: " يَا رَسُولَ اللَّهِ قَدْ جَعَلْتُ يَوْمِي مِنْكَ لِعَائِشَةَ، فَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقْسِمُ لِعَائِشَةَ يَوْمَيْنِ يَوْمَهَا وَيَوْمَ سَوْدَةَ
ووجوه الاستدلال: أن سودة رضي الله عنها بهبتها يومها رسول الله لعائشة وقبول الرسول صلى الله عليه وسلم بذلك، يدل على أن من حق الزوجة أن تسقط حقها الذي جعله الشارع لها كالمبيت والنفقة
وأما قولك عن انتشار اسماء وأرقام وصور البنات في مكاتب العقار فهو أمر خسيس ودنيء بلا شك
إذا صح الخبر