عرض مشاركة واحدة
قديم 03-07-2010, 12:28 AM   #26
boycut
مشرف
 
الصورة الرمزية boycut
 
رقـم العضويــة: 107
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشـــاركـات: 1,522

افتراضي

ثم لا أعرف كيف احترم دين محرف وثقافة لا تحترم الا ذوي البشرة البيضاء والعيون الزرق والكلاب والقطط فقط .
ياخي تعلم من رسول الهدى حين كان يحترم جاره اليهودي ويتعامل معه ومع الكفار والمنافقين بل مات (ص) وهو مدين لليهودي ولم يعرف عنه ولا عن اي صحابي انه لايحترم اصحاب الاديان الاخرى اما في عصرنا هذا فقد جاء من يستبيح دمهم ويقتلهم بدم بارد مع انهم مسالمين وماتمنين ولايحتاج ان اضرب لك الامثله فانظر مافعلته القاعده من غدر وطعت بالظهر ونذالة ليس فقط بالكفار بل بالمسلمين ايضا
اما قولك انهم عنصريون لا ادري من تقصد ولكن اذا تقصد امريكا فقد صوت اكثر من خمسين في المئه لاوباما وهو ليس من ماتقول من بشرة او لون عين هذا لايعني لايوجد عنصرية في امريكا ولكن ليست اغلبية والقانون يحارب العنصرية بكل اشكالها ولاتنسى نصيبنا من العنصرية بين ظهرنينا
أنا لا أحب التشريق والتغريب والتعويم والتعميم
انا لست محترفا بالردورو ولست كاتبا ولا صحفيا ولا افتي لاحد لان ماقوله هو راي شخصي لا احد مجبر بالاخذ به وحتى ان يقراه اما التعميم فالكل يعمم بما فيهم انت لان المجال لايسمح بالتفصيل والكتابه المطولة
هل نقيس الدين بالدنيا أم نقيس الدنيا بالدين ؟
اعذرني لم افهم هذا السؤال واللذي اعرفه ان الاديان اتت للانسان لتصحيح مسيرته عندما تتجاوز المعقول في الكفر وهدم الارض لان الله سبحانه خلقنا للعباده وعمارة الارض واذا تجاوزنا الحد اللذي يريده الله بعث برسول او نبي لتصحيح هذا التجاوز فان استجابو والا انزل عليهم العقاب الشامل ولكنه يختار ويصدفي افضل البشر وليسو مدججين بالسلاح ولايجبرون الناس على الدخول بالدين لان الخالق سبحانه هو اللذي يعذب ويعاقب اما نحن البشرفنتبع الانبياء اي ليس علينا الا البلاغ ولايوجد مقلييس للكفر والايمان فالمؤمن يمسي مسلما ويصحو كافرا اي ان الايمان يزيد وينقص واللذي يقرر الخروج من الايمان الى الكفر او العكس هو رب العزة والجلال وماعاينا كبشر الا الظاهر والمعلن
وماهي الأوهام والنظريات الموجودة في أمهات الكتب الشرعية التي تتعارض مع الواقع ( أريد أمثلة منك )
انا لم اقل الكتب الشرعية انا قلت الكتب بشكل عام والمقصود اي كتاب عدا القران والسنه كتب في عصر ليس عصرنا ولايمكن تطبيقه على حالتنا فالاولى ان نقراه من باب العلم به وليس بالضرورة تطبيق ماجاء به من الامثلة اي كتاب مثلا يتحدث عن احكام الرق والرقيق هل مطلوب ان نعلم ابنائنا عن شىء ليس موجود في حياتهم وهم لم يصلو الى عمر التمييز مثله مثل زكاة الابل والغنم

هل الواقع الشرعي لنا قبل أحداث سبتمبر كان صحيحا وتم تحريفه عن مساره , أم كان خاطئا وتم تصحيحه 11 سبتمبر ليست الا القصمة التي قصمت طهر البعير اما الواقع قبلها فليس بافضل منها فكان المجاهدين يجاهدون بعضهم بعضا والدول العربية والاسلامية عاجزة عن اسنيعاب مايدور حولها فكانت تارة تدعم المجاهدين ان صح التعبير من فئة ضد المجاهدين من فئة اخرى وكان شباب المسلمين يعيشون في نشوة الجهاد وتطبيق الشريعه ولكن لم تستطع افغانستان ان تستوعب هذا الزخم والحماس الديني اللذي انفجر في وجه الجميع وعلى راسها امريكا التي تلقت الصفعه الكبرى مع انها هي التي دعمت المجاهدين ضد الاحتلال الروسي ولم تتدخل بين المجاهدين وفي صراعاتهم واعتبرت الامر وضع داخلي وحرب اهلية لاشان لها به ا اما نحن بحكم انتمائنا السني فقد وقفنا الى جانب من اعتقدنا انه يطبق الشرع وسنة محمد صلى الله عليه وسلم فاغدقنا عليهم الاموال ووو ولكن جاات المفاجاة بعد تفجير العليا والخبر وبدانا نستوعب فداحة الخطا بعد 11 سبتمبر
مشكلتك انك تخلط بين الشرع والمنهج الشرعي وبين معلمين محسوبين على أصابع اليد أخطأوا في إيصال المعلومة .
قد تكون مصيبا فيما تقول ولكن يحزنني ان ابني في ثالث ابتدائي باتي مرتجف من الخوف ويقول ان المعلم حدثهم عن عذاب القبر وعن الكفار ولادري كيف يتجرا مدرس بالخروج عن المنهج اذا كان المنهج لا بشمل ذلك ويحدث ابناء الناس حسب مزاجه
اللي يقول لطلابه عن احاديث الرسول صلى الله عليه وسلم أنها احاديث متوحشة
لايختلف صاحبك هذا عن المذكور اعلاه ولكن صدقني ان هذا العلماني المتطرف يتصرف من تلقاء نفسه مثله مثل مدرس ثالثه ابتدائي المذكور اعلاه كلاهما ظال مظلل وبعيد عن الوسطية والاعتدال ولايمثل الانفسه
boycut غير متواجد حالياً