الفروقات كثيرة ولكن اختصرها

- الولد ماشاء الله عليه كبر وصار يروح مشارك بدوري كرة القدم في الحارة
- البضاعة المرصوصة على الرفوف هي نفسها وهذا دليل على ان بعض التجار هداهم الله يبيعون البضائع المخزنة والتي تواريخها منتهية او قاربت على الإنتهاء
- في الصورة الأولى في الركن الأيمن اسف الصورة يوجد صرصور او وجهه مبتسم في الصورة الثانية شكله راح يحضر المباراة مع الولد في الحارة
- كان الزيت أعلى تل العربية ام اليوم اصبح الفيمتوا وشكله العالم ماعاد تهتم بإعداد الأكل الجيد مثل زمان.
وكل عام وانتم بخييييير