الصفويون المجوس هم خراف الصهاينة اليهود، ولن تقوم لهم قائمة بعون الله.
المهم أن يفهم دعاة التقريب أنهم منافقون لاينفع معهم الا السحق.
ماشاهدته في فنادق مكة المكرمة وطيبة الطيبة هو شبه احتلال من قبلهم لا كثرهم الله.
في كل فندق لهم استقبال خاص بهم دون غيرهم، ناهيك عن أعلامهم واعلاناتهم،
كأنك في قم وليس في أطهر بقعتين.
يجب رفع درجة الاحتراز منهم ومنعهم من الامتياز عن غيرهم من المعتمرين والزوار.