ماشاهدته بالأمس في الحلقة لا يتعدى محاولات يائسة لإظهار الحمد بمظهر لائق و إقناع الناس إنه سوى شي للجمعية و المستهلكين و حفظ ماء الوجه أمام الناس.

ماشفت المحامي قدم شيء ملموس يقوي حجته و يدعم قضيته.

أتوقع إنه ما مسك القضية إلا بسبب علاقة الصداقة التي تربطه بالدكتور الحمد (قالها في الحلقة .. الدكتور الحمد صديقي قبل أن يكون موكلي).

و حسيت الدكتور السماحي زنقه لمن سأله عن وجهة نظره في أداء الجمعية كمواطن و مستهلك.

ما أدري.. لكن أحس إن الشغلة راح تنتهي طبيعي بسبب القضايا و نظام المحاكم و شغلة روح و تعال و مواعيد جلسات .. و غمض عين فتح عين نلقى التسعة شهور المتبقية من فترة صلاحية المجلس و الرئيس أنتهت طبيعي و كلهم خرجوا بره اللعب لإنتهاء وقت المباراة.

ننتظر و نشوف متى راح يعقدوا إجتماع الجمعية العمومية و لإيش يتوصلوا فيه و بعدين نحكم على مستقبل الحمعية ككل.