اقتباس :
رحلت ريفان تاركة لوالديها وإخوتها وذويها الألم والحسرة والدموع، ولمَن تسببوا في موتها عذاب الضمير، وندمًا لا ينتهي، ولكن بعد فوات الأوان.
اسأل الله ان تكون شافعه لوالديها وسبب لدخولهم الجنه وعظم اجرهم وعوضهم خيرآ .
اقتباس :
ويتساءل: “بأي ذنب قُتلت (ريفان)؟ والله لن أترك دمها يضيع هدرًا، وسأطرق كل الأبواب حتى آخذ بحق ابنتي فلذة كبدي التي راحت ضحية الإهمال واللامبالاة من قِبل أناس يفترض فيهم أن يكونوا أمناء على صحة المرضى، ومنقذين لأرواحهم بإذن الله”.
لايضيع حق وراه مطالب .. الله معك .
شكري مع مروري اختي جمره .