مقال ركيك جداً ومبعثر ويفتقد للمعنى والمادة والأفكار . يا خالد السليمان حاول أن تكثر من القراءة .

اسمها جمعية الأطفال المعوقين .

والله ما عندك سالفة يا خالد ، انت وتحيتك !!! شكلك على نياتك ، طيب أووووووي .

جمعية الأطفال المعوقين مثلها غيرها من الجمعيات الخيرية فيها من النهب والسرق ما لا يعلم به الا الله ، لكن عندهم الوضع زايد بشكل مخيف جداً ، ولعل السبب يعود الى قوة اسمها وواسطة أعضاء مجلس ادارتها ، وكثرة تشحدهم من كل مكان ، ما يشبعهم الشوي ، نسأل الله العافية ، وأقولها من معرفة لما يدور بداخلها .

اللهم أغننا بحلالك عن حرامك وبفضلك عمن سواك .

تذكرت مقالة خلف الحربي :


"في تعليق أمس على ما جاء في حديث نائب رئيس جمعية حقوق الإنسان الدكتور صالح الخثلان لصحيفة الوطن الذي قال فيه إنه إذا كان هناك تراجع نسبي في أداء الجمعية، فإنه لا يخرج عن حالة الركود العامة في المجتمع الآن مقارنة بخمس سنوات مضت، ثم استشهد بتأجيل الانتخابات البلدية وفقدان الحراك الثقافي لزخمه وضيق هامش الانفتاح النسبي الذي شهده الإعلام، ورغم أنني أحترم صراحة الخثلان إلا أنني لم أهضم حكاية أن الجمعية وجدت الحراك العام راكدا فقالت لأعضائها ونشطائها: «اركدوا يا الربع"! .