لاننكر يا كابتن ماجد وجود عقلاء و وسطيين في الطرفين لكن للأسف الشديد هناك من قادة الشيعة و أئمتهم من يسعى لإثارة البلبة و المشاكل في بلاد الحرمين و هذه سبق أن تعرضنا لها قبل سنوات قليلة مع أحداث المظاهرات الإيرانية في مكة التي أدت لمقتل المئات من الطرفين و محاولة تهريب متفجرات مع الحجاج و محاولة تفجير كباري و منشئات في مكة و أمور أخرى كثيرة لا ينكر حصولها إلا غبي أو متغابي لأنها موثقة بالصوت و الصورة.
و لعل أحد أكثر مقاطع الفيديو إدانة و توضيحا لمطامع الشيعة و أهدافهم في المنطقة الإتصال التلفوني التالي على قناة المستقلة
هناك من يريد زعزعة الأمن في بلاد الحرمين و من حقنا أن نقف في وجهه كائنا من كان.