عرض مشاركة واحدة
قديم 08-03-2011, 10:35 AM   #10
جمرة غضا
التميمية
المراقب العام
 
الصورة الرمزية جمرة غضا
 
رقـم العضويــة: 715
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مــكان الإقامـة: محفر تمر سكري
المشـــاركـات: 40,561
Twitter

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لا تدف مشاهدة المشاركة
لا يوجد من يدافع عنا..

مسؤولين سكة للاسف

استخرجت تأشيرة عاملة من الفلبين وصدمت بشروطهم اللااخلاقيه والمهينة لنا وقررت ان الغيها واستخرجت تأشيرة عاملة من اندونيسيا وتفاجأت بشروطهم القاسية وقررت الاتصال بحضرمي صاحب مكتب هناك وكلمته هذا اليوم وقالي التكاليف 6800ريال وفوقهم عليك الصبر لعدم وجود خادمات حاليا يرغبون السفر للسعودية بسبب ان الاعلام الاندومي هيج الشارع الافنس ضدنا وللاسف وزير الخارجيه مشغول بالمواضيع ذات الاهتمام المشترك ونسي امن المملكة يساء لها كثيرا وتحتاج الى حملة علاقات عامة لتحسين الصورة خاصة في دول الكديش زي اندونيسيا

من ضمن الشروط يبون صورة المرة وعيالها !


بما يخص الاعلام
تذكرت مقال الكاتب السويد


مسؤولية الطرح

السبت, 27 نوفمبر 2010

عبدالعزيز السويد


يُحسب للصحافة السعودية اهتمامها الكبير بقضية الاعتداء على العاملة الإندونيسية، وقبلها حكاية المسامير، ولو قارنت هذا الاهتمام بقضايا مماثلة تحدث لمواطنين سعوديين أو غيرهم في بلاد أخرى، فلن تجد في صحافتها مثل هذا الاهتمام ولا نصفه. هناك قضايا سرقة وخطف واعتداء حصلت لسياح أو طلاب سعوديين بما يمثّل ظاهرة استهداف متخصصة، لم تهتم بها صحف البلاد التي وقعت فيها، سواء كانت عربية أو غير عربية.
«البريق الصياح» لدينا دائماً يفور و«يطشطش»، وهو لمن نسيه ابريق لغلي الماء يطلق صوتاً عالياً عند درجة الغليان، الشاهد تحوّل بعض الأقلام إلى سياط جلد مع تعميم على المجتمع، ولو كان هناك عدم اهتمام أو برود وتراخٍ من جهات معنية، لأمكن تفهم «الفوران»، لكن مع تدخل سريع من إمارة المدينة المنورة وشرطتها، واهتمام من هيئة حقوق الإنسان السعودية، التي وضعت درجة الأولوية لهذه القضايا، بما فيها تكليف محامين، كل هذا يُحتم وضع القضية في موضعها الحقيقي من دون زيادة أو نقصان. لا أتحدث عن استمرار الطرح والنشر، بل عن أسلوب المعالجة.
توقّعت «موجة مسامير» في مقال سابق، فأهدى إليّ «منتدى مقاطعة» رابطاً حديثاً لحلقة جديدة من مسلسل المسامير عُرضت هذه المرة في الأردن، بطلتها أيضاً عاملة سيريلانكية. نشرت «الدستور» الأردنية الأسبوع الماضي، نفي رئيس نقابة استقدام العاملات المنزليات نبأ تعذيب خادمة سيريلانكية في عمان، إذ ذكر أنها وضعت خمسة مسامير في موزة وبلعتها، للضغط على مخدومها لتسفيرها.
لتأكيد أن صحافتنا تجاوزت الجميع وببحث سريع، لم أجد اهتماماً يذكر بهذه القضية في أكثر من صحيفة أردنية، والأمر نفسه ينطبق على قضية عاملة مسامير سيريلانكية في الكويت.
الضغط على أرباب العمل للتسفير السريع من دون إكمال مدة العقد - بما يحمله من تكاليف - له أعذار عدة مع الوعد بالعودة خلال شهر أو اثنين، ثم التطنيش، وكأن هناك تجارة تأشيرات عودة! وفي قصة سائق إندونيسي اسمه «هندي»، نشرتها هنا سابقاً - ولم تعلق عليها الجوازات السعودية - نموذج آخر للتلاعبات.
الملاحظ على اهتمام صحافتنا إسراف في اتهام وتعميم، والمهم أن تتصف المعالجة بروح المسؤولية، فالأصل هو مواجهة قضايا الاعتداء وحماية الضعفاء، وهذا قائم في السعودية، ولا يعني ذلك إطلاقاً عدم تتبع الحالات والمطالبة بحقوق جميع الأطراف، وتطوير الأنظمة لتواكب المتغيرات.
www.asuwayed.com
https://www.mqataa.co/vb/showthread.p...748#post226748

___________________________

التميمية تويتر


للتواصل مع ادارة المقاطعة


جمرة غضا غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس