عرض مشاركة واحدة
قديم 09-04-2011, 11:41 PM   #16
عادل آل ابوعليان
مقاطع نشيط

 
رقـم العضويــة: 15583
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشـــاركـات: 434

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abuhisham مشاهدة المشاركة
أخي الكريم عادل..

طالما هم يقولون لا إله إلا الله و يشهدون بنبوة محمد رسول الله فهم مسلمون (نظريا) و أنا هنا أتكلم عن عامتهم .. و لا يمكننا إنكار ذلك إلا بدليل قاطع على كفر احدهم و خروجه من الملة.

و لعل عبدالله بن أبي بن سلول يعتبر أفضل مثال على ما أقصد .. كان مسلما بالإسم و رأس النفاق في عصر النبي عليه الصلاة و السلام و رغم معرفة الجميع بنفاقه و معاداته للإسلام لم يتعامل معه الرسول عليه الصلاة و السلام ككافر إلا بعد موته و رفضه عليه الصلاة و السلام الصلاة عليه.

قد أكون أخطأت في صياغة ما كتبت بالأحمر لكن نظريا و أكرر نظريا .. لازال عامة الشيعة يعتبرون مسلمين رغم ما يعيشونه و يمارسونه من ضلالات و أمور .. لذلك لا أستطيع أن أعمم أو أجزم بكفرهم طالما يشهدون الشهادتين.
تبين لهم الحق وتبين لك شركهم وكفرهم وما تزال تقول لا تستطيع ان تجزم وتعمم عقيده أهل الحق اهل السنه والجماعه هي عدم العذر بالجهل في مسائل التوحيد أعتقد
المسأله تشابكت لديك أخي أبا هشام أنت رجل ذو حكمه وعقل راجح نظير ما التمسناه منك طيله تواجدنا في مقاطعه وسأبرهن لك بفتاوي من هم أعلى شأن مني ومنك في ذلك الأمر :
اقتباس:
سؤال : هل قامت الحجة على الرافضة وهم يدرسون في المدارس من المرحلة الابتدائية وحتى الثانوية وفيها بيان دين الاسلام الصحيح ونواقضه؟ وهم بين ظهراني المسلمين من اهل السنة وعندهم الكتب الصحيحة من الحديث والعقائد؟ ويذاع في الاعلام من راديو وصحف ومجلات بيان الدين الصحيح وبيان نواقضه ؟
فهل يقال عنهم بعد ذلك ان الحجة لم تقم عليهم...

الجواب: نعم، فلقد قامت الحجة في هذه الأزمنة على هؤلاء الرافضة، فإنهم بين المسلمين يسمعون القرآن وفيه فضائل الصحابة، ويسمعون الإذاعات الإسلامية، وفيها عقيدة أهل السنة، وكذلك أيضًا قد طبعت كتب أهل السنة وهي ظاهرة يتمكنون من قراءتها، وليس دونها مانع، وكذلك أيضًا قد درسوا في المدارس الحكومية ذكورهم وإناثهم من نحو خمسين سنة أو ستين، فلابد أنهم قرأوا كل ما يتعلق بالسنة وأهلها، فلابد أنهم عرفوا الحق وتمكنوا منه، فإنهم يقرأون العقيدة في المرحلة الابتدائية والمتوسطة والثانوية، وهم يسمعون أركان الإسلام وفضائل الصحابة والتحذير من البدع، وهم يقيمون بين أهل السنة، ويتمكنون من قراءة الكتب التي بها الأحاديث الصحيحة والعقائد السليمة، ويتمكنون من سماع النصائح من الخطب في الجمع والأعياد ومما ينشر في الصحف والمجلات، من بيان الدين الصحيح وبيان نواقضه، وكذلك الإذاعات الإسلامية، كإذاعة القرآن ونداء الإسلام، فإذا كانوا يعرضون عن سماعها ويتحاشون قراءة تلك الصحف، صدق عليهم أنهم قد رفضوا الحق وأبغضوه، وأنهم أعرضوا عن ذكر الله، وقد قال الله تعالى (( ومن اعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا )) فلا يجوز الاعتذار عنهم وقد قامت عليهم الحجة وانقطعت أعذارهم. والله أعلم.

قاله وأملاه
عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين
اقتباس:
لشيخ العلامة عبدالعزيز بن باز رحمه الله في ذلك ، :


س : هل هناك عذر بالجهل في أمور التوحيد التي هي صلب الدين وما حكم تكفير المعين لمن يقع في الأمور الشركية بجهله؟ .


ج : أمور التوحيد ليس فيها عذر ما دام موجودا بين المسلمين ، أما من كان بعيدا عن المسلمين وجاهلا بذلك فهذا أمره إلى الله ، وحكمه حكم أهل الفترات يوم القيامة ، حيث يمتحن ، أما من كان بين المسلمين ويسمع قال الله وقال رسوله ، ولا يبالي ولا يلتفت ، ويعبد القبور ويستغيث بها أو يسب الدين فهذا كافر ، يكفر بعينه ، كقولك فلان كافر ، وعلى ولاة الأمور من حكام المسلمين أن يستتيبوه فإن تاب وإلا قتل كافرا ، وهكذا من يستهزئ بالدين ، أو يستحل ما حرم الله : كأن يقول الزنى حلال أو الخمر حلال ، أو تحكيم القوانين الوضعية حلال ، أو الحكم بغير ما أنزل الله حلال ، أو أنه أفضل من حكم الله ، كل هذه ردة عن الإسلام نعوذ بالله من ذلك ،


فالواجب على كل حكومة إسلامية أن تحكم بشرع الله ، وأن تستتيب من وجد منه ناقض من نواقض الإسلام من رعيتها فإن تاب وإلا وجب قتله ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : من بدل دينه فاقتلوه أخرجه البخاري في صحيحه ، وفي الصحيحين عن معاذ بن جبل رضي الله عنه أنه أمر بعض الولاة بقتل المرتد إذا لم يتب وقال إنه قضاء الله ورسوله


والواجب أن يكون ذلك بواسطة ولي الأمر بواسطة المحاكم الشرعية حتى ينفذ حكم الله على علم وبصيرة بواسطة ولاة الأمر أصلح الله حال الجميع إنه سميع قريب .

اقتباس:
فتوى للشيخ / عبدالعزيز الراجحي


السؤال
ما حكم تكفير الشيعة ؟ و هل يجوز تكفيرهم ؟ مع الاستدلال من القرآن و السنة


الإجابة
نعم إذا كانوا يكفرون الصحابة ويفسقونهم ، أو يعبدون أهل البيت أو يزعمون أن القرآن غير محفوظ، وأنه ما بقي إلا الثلث ، هذا كفر وردة ، وهذا المعروف عن الرافضة من كفر الصحابة وفسقهم ، فقد كذّب الله ؛ لأن الله زكاهم ، وعدلهم. تكذيب الله كفر ، كذلك أيضا عبادة آل البيت يعبدونهم ، كانوا يعبدون أهل البيت ويتوسلون بهم هذه ردة . نسأل الله السلامة والعافية. وكذلك أيضًا القول بأن القرآن غير محفوظ وأنه ما بقي إلا الثلث ، هذا تكذيب لله ؛ لقوله : إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ كل هذه أعمال كفرية ، نسأل الله العافية .

اقتباس:
قول: اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، في الممملكة العربية السعودية: وهم كل من العلامة عبد العزيز بن باز، والعلامة عبد الرزاق عفيفي، والعلامة عبد الله بن غديان، والعلامة عبد الله بن قعود
حيث وُجه إلى اللجنة الدائمة سؤال عن حكم أكل ذبائح جماعة من الجعفرية الإمامية الاثنا عشرية، فأجابت اللجنة بقولها: (إذا كان الأمر كما ذكر السائل، من أن الجماعة الذين لديه من الجعفرية، يدعون علياً والحسن والحسين وسادتِهم، فهم مشركون مرتدون عن الإسلام والعياذ بالله، لا يحل الأكل من ذبائحهم، لأنها ميتة ولو ذكروا عليها اسم الله).
وقالت اللجنة في جوابٍ آخر مانصه: (إذا كان الواقع كما ذكرت، من دعائهم علياً والحسن والحسين ونحوهم، فهم مشركون شركاً أكبر يُخرج من ملة الإسلام، فلا يحل أن نزوجهم المسلمات، ولا يحل لنا أن نتزوج من نسائهم، ولا يحل لنا أن نأكل من ذبائحهم).
كما أجابت اللجنة الدائمة في جوابٍ آخر عن حكم من يعتقد أن القرآن قد وقع فيه التحريف كما تعتقده الشيعة الإمامية بقولها مانصه: (ومن قال إنه غيرُ محفوظ، أو دخله شيء من التحريف، أو النقص فهو ضال مضل، يستتاب فإن تاب، وإلا وجب على ولي الأمرِ قتلُه مرتداً…ولهذا أنكر علماء الإسلام على الشيعة الباطنية زعمهم أن القرآن الذي بين أيدي المسلمين ناقص، وأن الذي عندهم هو الكامل، وهذا من أبطل الباطل) انتهى كلامهم من فتاوى اللجنة الدائمة.
اقتباس:
الاخوة الذين يتفقون في كفر علماء الرافضة ويختلفون في كفر عوامهم
ندعوهم لقراءة هذه الفتوى
(15) س / ما حكم عوام الروافض الإمامية الإثني عشرية ؟وهل هناك فرق بين علماء أي فرقة من الفرق الخارجة عن الملة وبين أتباعها من حيث التكفير أو التفسيق .
ج / من شايع من العوام إماماً من أئمة الكفر والضلال وانتصر لسادتهم وكبرائهم بغياً وعدوا حكم له بحكمهم كفراً وفسقاً قال تعالى : " يسئلك الناس عن الساعة " إلى أن قال : " وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا * ربنا ءاتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعنا كبيرا " وأقرأ الآية رقم 165،166،167 من سورة البقرة والآية رقم 37،38،39، من سورة الأعراف والآية رقم 21،22 من سور سبأ والآيات قم 20 حتى 36 من سورة الصافات والآيات 47 حتى 50 من سورة غافر وغير ذلك في الكتاب والسنة كثير ولأن النبي صلى الله عليه وسلم قاتل رؤساء المشركين وأتباعهم وكذلك فعل أصحابه ولم يفرقوا بين السادة والأتباع .
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

أرجوا مراجعه الرابط ادناه
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=104067
عادل آل ابوعليان غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس