وحشُ الغَلاءِ " أَما رأيتُم أنَّهُ .. ما زالَ في ليلِ التَّهاوُنِ يُدْلِجُ
يترنَّحُ الفقراءُ منهُ ، وما لهم .. من حَملَةِ الإعلامِ إلاَّ البهرجُ
أُسَرٌّ تئِنُّ منَ الغلاءِ وتشتكي .. لكنَّ بابَ العطف عنها مُرْتَجُ
أُسرٌ يُلاحقها عناء معيشةٍ .. فالبؤسُ فيها و العناءُ مُبَرْمَجُ
من اجمل ماقيل
صورت حالة المجتمع في زمن الميزانيات الفلكية