لو أنهم إستغنوا عن مصدر الدخل المربوط بالتجارة و حصلوا على ترخيص بقبول تبرعات أو رسوم رمزية على البلاغات لأختلف الحال كثيرا.

بدلا من انتظار كرم و هبات الغرف التجارية و وزارة التجارة بإمكانهم إثبات استقلاليتهم بفتح المجال أمام المواطني للتبرع لهم او فرض رسوم رمزية على البلاغات التي ترفع للجمعية لو قلنا 5 ريال للبلاغ .. و أثبتوا للناس جديتهم في متابعة هذه البلاغات وتحصلوا للناس على حقوقهم لما تمكنوا من عد الفلوس التي ستدخل حساب الجمعية.