مقولة العقار يمرض ولا يموت المقصود بها ان اسعار العقار تنخفض للحضيض ولكنها تعود للتعافي من جديد بسبب عوامل عدة منها الزيادة السكا نيه و التطور العمراني ...... الخ .

مفهوم العقار يشمل الأراضي التي مكوناته عزك الله والقراء من ( التراب أو الحجر ) وليس للحديد أو الاسمنت دخل في تحديد سعر الأرض على وجه الخصوص .

( الحديد والأسمنت ) مثل أي سلعه قابله للإرتفاع والإنخفاض حسب عوامل العرض والطلب وظهور بدائل آخرى أو تقنيات تقلل كلفة المنتج ..... الخ .


في بعض مناطق المملكه اراضي مزارع كانت تسوى ملائيين الآن لا ... تساوي % 50 بالمائه من قيمتها ؟


بسبب شح المياه !

في عام 1407 هـ وكذلك 1990 م إلى 1994 انخفضت اسعار العقار خاصه بالرياض مايقارب % 50

في عام 1424هـ ومع بداية طفرة سوق الأسهم وصلت اسعار العقار إلى الحضيض


مقولة : العقار يمرض ولايموت : جيده في مضمونها ولكنها ليست قرآن منزل .

العقار مر بدورة اقتصاديه صاعده رافقها شح في الوحدات السكنيه من جهه وزيادة في عدد السكان من جهه آخرى بسبب التخطيط الغير جيد إضافه لإنخفاض قوة الريال الشرائيه وقلة القنوات الإستثماريه الجيده !

دمتم برعاية الله