اقتباس:
|
ويؤكد ما تقدم بأن شحنات أسماك الباسا التي سبق فسحها للتداول بأسواق المملكة مأمونة وصالحة للاستهلاك الآدمي، ما يبين عدم صحة ما نشرته بعض وسائل الإعلام بناء على ما تناقلته بعض مواقع الإنترنت دون استناد على أدلة علمية صحيحة وموثقة
|
لماذا المستهلك الواعي بقي حائرا بين عام ( 2009-2012 ) حول شراءة السمك الفيلية الوارد من فيتنام !!!
و ما ذنب المستهلك الذي أكل السمك في تلك الفترة و لا سمح الله ثبت بعد ذلك خطرها !!!
إتخاذ الإجراءات السريعة هي الحل الأمثل في التعامل مع قضايا المستهلك
أما البيوقراطية الحكومية البطيئة ( فالفاس تقع على الراس ) و هي لم تنتصف في إجراءاتها .
التحرك السريع من المنع أولا ثم السحب و التحفظ على المنتج المتبقي في السوق ومن ثم فسحه أو إتلافه بعد خروج نتيجة الفحص و عدم الفسح مرة أخرى إلا بشهادات خلو المصدر من الموانع التي أثيرت في وسائل الإعلام ( فما فيه دخان من غير نار ) . و إن كان الموضوع إثارة صحفية فيتم محاسبة من نشر الخبر بتهمة نشر الشائعات و التقاضي لرد كل حق لأصحابة .