هم ما يخسرون أبد.. هم ينهشون وباستمرار.. واللي ما يشبع منهم يأثر على اللي قنوع و فيه رحمة..
الله لا يبارك لكل جشع وطماع..
ما يدرون إن البركة والصحة وراحة البال أهم ألف مرة من ملايين ما يدرون من كثرها وين يصرفونها فيه..
والله العالم إنهم ما يزكون.. أو ما يطلعون زكواتهم كاملة ، لذلك ابتلاهم الله بهالطمع المستمر..
الله يكفينا شرهم ويرفع عنا هالغلاء اللي أرهقنا..
الله يعافيك أبو هشام على النقل المميز.