أختي الفاضله
بالنسبه للرساله التي نوجهها للتجار والشركات نقول لهم كفى طمعاً...
وأرفعوا أسعاركم كما تشاؤن...
فمصير بضاعتكم أرفف المحلات...
وتتعفن في المستودعات...
وأن القرار سيكون بيدنا...
فنحن من يقرر من من سيشتري...
وبالنسبه للأسباب هذه الظاهره...
هو الزياده في رواتب موظفي الحكومه وخصوصاً القطاع العسكري...
مما دفع تجار الطمع والجشع بأستغلال هذه الفرصه...
رغم أن موظفي القطاع الخاص لم يذوقوا حلاوة الزياده ولم يسلموا من نار الأسعار...