صحيح أنكم شعب مدلل وطماع وما في قلوبكم رحمة للتجار المساكين المستضعفين المغلوبين على أمرهم

يعني تبون مالك الألعاب المسكين يعاني من غلاء الأسعار وحدتها ,
فيجاهد حتى يوفر الخبزة لأهل بيته , ويقاتل حتى يشتري لهم حليب الأطفال والرز !
ثم تحاسبونه على حفنة من الريالات زادها هنا وهناك ليقي بها أهله ونفسه مذلة السؤال !!
قليل من الرحمة !
أما سمعتم بحديث النبي عليه الصلاة والسلام ( الراحمون يرحمهم الرحمن )