المرتدة الصومالية أيان هيرسي علي .... نائبة ليبيرالية في البرلمان الصومالي .... وهي تنتمي إلى حزب ال vvd وقد
إستخدم هذا الحزب العنصري هذه الصومالية المرتدة في الطعن في الإسلام ونبي الإسلام ... وآخر نباح هذه المرتدة
أنها تضامنت مع جريدة يولاند بوسطن الدنماركية وشجعت على نشر الرسوم المسيئة للنبي عليه الصلاة والسلام ....
وقبل ذلك أتهمت النبي عليه الصلاة والسلام بأنه شهواني ومغتصب بنات ... وبل وصلت بها الجرأة أن ذهبت إلى مدرسة
إسلامية في هولندا وأمام شاشات الكامرا تسأل تلاميذ المدرسة : هل الله ذكر أم أنثى؟؟؟ (استغفر الله ) .
ومن أجل ردتها ومحاربتها لله ورسوله تم إقترح إسمها للترشح لجائزة نوبل .....
وتعرف الصومالية المرتدة بمحاربتها الصريحة للإسلام فهي منذ توليها كرسي البرلمان لم تقدم للشعب الهولندي مشروع
يستفاد منه .. فكانت كل إقتراحاتها على الحكومة هي غلق المدارس الإسلامية ومنع الختان ... وطرد الأئمة ومحاربة
الحجاب والنقاب ... وغير ذلك .... وكانت قد شاركت في إخراج فيلم مسيئ للإسلام ... تظهر فيه امرأة منقبة شبه عارية
وهي تصلي لله وتحتج على الله لأنه خلقها إمرأة وقد كتب على جسدها آيات قرآنية ... مثل قوله تعالى وقرن في
بيوتكن ....
لكن سبحان الله فكما قيل كما تدين تدان ..... والجزاء من جنس العمل ..... فقد كشفت إحدى القنوات التلفزيونية بعد
تحقيق قام به هولنديون مستقلون ... بأن كل المعلومات التي قدمتها الصومالية المرتدة حينما تقدمت بطلبها للجوء في
هولندا كانت كاذبة ... فلا الإسم إسمها ولا تاريخ الميلاد صحيح ... بل حتى المكان التي قدمت منه ..... وأن القصة التي
كانت تدندن عليها كثير وهي أن عمها أغتصبها وأنها اجبرت بالزواج برجل كصفقة وغير ذلك فقد كشف التحقيق بأن
القصة كلها كذب في كذب ........فأصبحت تلك المتجبرة الطاغية المتفرعنة ... ذليلة تطاردها الكامرات وصياح الهولنديون
بالخروج من هولندا ...... والآن هناك أزمة سياسية في هولندا فقد قدمت المرتدة إستقالتها من البرلمان وهناك دعوات
من السياسيين لسحب الجنسية منها .... وهي الآن تفكر في اللجوء إلى أمريكا ..... وقد أقرت وزيرة الهجرة العنصرية
في هولندا بسحب الجنسية منها بل هناك دعوات إلى طردها إلى الصومال .... والحمد لله ... هذا جزاءك أيتها الخبيثة فلم
ينفعك سب الله ولا رسوله فمن القمة إلى الحضيض ... وستكون نهايتك أشد وأنكى ...
قاتلها الله حيثما حلت
اللهم أرنا بأسك وغضبك وأشد إنتقامك فيها وفي أمثالها من المرتدين
نسأل الله لنا ولكم الثبات
منقول