ما زال هناك من بني جلدتنامن التجار الوطنيين المسلمين من يستغفلنا ويستخف بعقولنا فهم يستوردون السلع من البلدان المجاهرة بمحاربتنا ومحاربة ديننا ومعتقداتنا ورموزنا الإسلامية وكأننا لا نملك أو نجد البدائل الأخرى بل والأفضل من منتجاتهم ويحاولون تسويق تلك المنتجات تحت مسميات أخرى أو حتى بمسمياتها الأصلية ولكن في الضواحي والأرياف مستغلين ضعف الإعلام في تلك المناطق أو اسباب عدم المعرفه بما يدور من أحداث.
فحسبنا الله عليهم وأعاننا على الوقوف بوجه كل معتدي وظالم .