شكرا لك على ردك كذا تشجعني وتشجع بقية الاعضاء على الحوار الامثل
وبالنسبة للشرائح هذي حرية شخصية ما احد مجبور فيها
وانا هنا عضو في مقاطعة ولست مدافعا عن احد

العفو

مشكلته لم تحل بدليل تواجده معنا و حتى و إن كانت 70 سنة .. حقوق الناس لا تسقط بالتقادم و لو كانت هذه سياسية أى شركه فماذا تنتظر من عملائها ؟
و إذا كانت الحقوق شرعاً تسقط .. فلماذا المحاكم و الصكوك ؟
و لماذا نظام فوتره مادام إنه كل 7 سنوات ولا 14 سنة الحقوق بتسقط ؟
و لماذا محامى قانوني .. فقط لحماية الشركه و عمل عقد بنوده تخدم الشركة و تهمش حق العميل ؟
و العميل ؟ يضرب راسه بالجدر ؟؟

طيب على كذا أنتهينا كل واحد يحمي مصالحه: العملاء يشوفو لهم شركة ثانيه و الانفصلات تحمي نفسها .. من نفسها

يا اخى حدت خطابي ماهى موجوده أنا بأتكلم معك بشكل أخوى و أعتقد بإنى أستأذتنك بالرد كبادره على محاولة الوصول للمنطق المفقود

طيب فيه جزئيه مانى فاهمها .. تقول منت موظف و تقول بإنه دخل ثائر .. طيب و إحنا أيضاً لسنا موظفين ولاكن ضحايا لهذه الشركه و هذا أحدنا و إحنا مقدرين غضبه و رافضين أسلوبه .. ما تركب إنك تنكر عليه غضبه مادام إنك مالك علاقه أو فائده

و أعيدها لك لو إن الشركة تعاملت معه بأى أسلوب راقي ما كنا لقيناه يقول اللى قاله لأنه و ببساطه ماهو مجبور لكلام بالحجم هذا

و طبيعي إنه ينتقم لأنه ما أخذ حقه و لو سألت غالبية العملاء للشركة ستجد بأنهم لن يوفرو أى جهد في سبيل الإنتقام من سياسة الفوضى و العجرفه المتمثله بعدم الإعتراف بالخطأ و على مر سنوات عديده إبتداً من التلفونات الثابته ب 10.000 و إنتهاء بعرض ( شركاً = شكراً ) و التاريخ لا يكذب و الضحايا موجودين على مر السنوات الماضيه و حتى غداً

واذا كنت لم استمعها او اشاهدها بنفسي او احدا قال لي والله لن ارويها هنا
والقضية بالاصل رواها محرر صحيفة المدينة عبد الله الزهراني وقال عندما اتصلوا به من البرنامج بان جميع الوثائق التي تخص القضية موجودة لديه ومستعد ان يقدمها ويثبتها لموبايلي في اي وقت و اقر الغبيني بعد الحوار معه وارجع السبب للوكلاء والموزعين
ووعد بحل المشكلة ومتابعتها.. كما ان المشكلة ايضا صارت بيد القضاء والمعلم حسب ما روى محرر الصحيفة من منطقة الدمام وقد اتجه لابلاغ الشرطة
وابلاغ هيئة الاتصالات بالامر ..

عزيزي ماهو المهم الحلقه من تابعها .. انا قلت و من دون ما اشوف الحلقه إنها موبايلي أعترفت بالغلط لأنها لها سابقه معنا بحركة قطع المكالمات من مقاول سعودي أوجيه و التعويض كان فعلى بالرغم من أن القضيه وضحت معالهما بصفه رسميه و المتسبب هو المقاول و ليست موبايلي و هذا هو الفرق الجوهرى بينها و بين أى شركه ثانيه

و جبت نهاية الموضوع : مشاكل وكلاء و انا اأقول مشاكل موظفين لأن الوكيل حقه واصل واصل ,, يعنى مشكله أفراد و ليست منظومه الشركة نفسها مقرتها و معترفه بها و مطبقتها على جميع عملائها و لذلك قلت لك بالرد السابق : مشكلة فرديه = منتهيه

و قلت لك و بأعيدها حق المعلم راجع راجع لأن الموضوع يمس أمن المملكه قبل الجميع و الحكومه ما راح تسمح بهذا العدد من الشرائح لفرد واحد حتى و إن كان يدير إمبراطوريه ماهو معلم



[وبالنسبة للموظفين هناك موظفين في قمة الاخلاق وهناك اخرين يفتقدون لادنى اسلوب التعامل مع الناس وهذا يعود لطبيعة الشخص وليس للشركة نفسها .. لان اي شركة في العالم لا اعتقد ان ترضى بان يكون موظفيها غليظين او من اصحاب الاخلاق القاسية

على العموم اشكرك على حوارك و اختم واقول ان لكل شركة ايجابيات وسلبيات لكن تختلف باختلاف اثرها على العملاء وعلى المجتمع فالشركة التي تقلل من نسبة سلبياتها هي التي ستحقق النجاح وستنال رضى المجتمع
اتمنى من شركاتنا الوطنية ان يكون لها السبق في هذا الجانب وان تطور من اسلوبها وتعاملها حتى ترتقى وتتفوق على غيرها من الشركات

الله ينور عليك .. هى هاذي أهم جزئيه ندور لها حل "مشكلة بعض الموظفين و بكل الشركات إنهم ينسو ما تعلموه و هاذى حاصله بكل العالم ماهى حكر علينا و لاكن فيه فرق لين أشتكى و آخذ حقي و هذا حالى مع موبايلي كعميل و لين أشتكى على زين و يطلعو لى ببند ماهو مسجل بالعقد اللى بيني و بينهم و بين الانفصلاات لين ما ألقى موظف يعرف ابجديات التعامل من اسلوب حوار او غيره ,, و قلت برد سابق حتى الإعتراض تدفع مقابله رسوم - هاذي بحد ذاتها عيبه بحق شركة وطنيه

رد الدويش الأخير بمشكلة الفوتره اللى البزران يعرفوها قبل الكبار أعتبرها وصمة عار بحق الشركة الوطنيه
https://www.mqataa.co/vb/showthread.php?t=24287

شوف موضوع أخونا صقورر و قارن
https://www.mqataa.co/vb/showthread.php?t=24514

أنا كعميل مانى محتاج أشترك مع شركة ألعب معاها Trix ولا أفك معادلات ولا أفهم ما بين السطور عندي حياه كامله أهم من الهبل هذا

أنا محتاج خدمه ,, واضحه - ثابته - منخفضه التكلفه و لين أنسرق ألقى حقي يرجع حتى و لو كان بأسلوب تسويقي

الخطأ وارد ولاكن لين يتكرر الخطأ بنفس السيناريو و على غالبية محيطي فهذا ماله غير تفسير واحد و معروف

و نظام البلطجه أدفع بعدين أعترض .. فهذا لاهو بديني ولا بوطني ولا له عندى الا الفضح لأجل لا يورط مع الشركه هذه ضحايا آخرين و أظن هذا كلام ما يحتاج له تحليل و حتى و إن أنا سكتت غيري بيتكلم لأن الشق أكبر من الرقعه و الدعايات الأخيره من شركة الإنفصالات تؤكد بإن الشركه بدأت تترنح من فقدها للعديد من العملاء و لو أستمرت بهذه السياسات فسرعة خسارتها ستكون أضعاف سرعاتها فى البناء

و أشاركك أمنتيك بأن تكون شركتنا الوطنيه هى من تأخذ خيرنا و ليس الغير