لو ان حافز طبق واخذ صفة الاستمراريه أو الإستدامه لقلنا حق وقرار صائب اما ان يكون فترة وجيزه ومن ثم تعود المعاناة من جديد


بعد ان شعر الكثير من المواطنيين بإستقلاليه ماليه تفي ببعض متطلباته اليوميه .


الأدهى والأمر انه بعد سنه ستتضاعف الأسعار وسيقطع حافز عن الكل حتى الذي لم يجد ؟؟


حقيقة هنا تكمن المعاناة والألم ويعم الكساد والفقر .


إذاً هذه حلول وقتيه لا تكاد ان تنجلي حتى يعود الوضع اسوء مما كان


يجب ان تعالج أسباب الفقر والعوز ويوفر الأستقرار الحقيقي للمواطن بعيد عن الخلخله الحاليه وسياسة الترقيع من قبل وزارة العمل


السكن ... قضية جوهرية

السكن ... يقتص ( % 40 ) من دخل الفرد

السكن ... يسهم بشكل مباشر في ارتفاع تكلفة المعيشه

السكن ... يسهم في إستقرار الأسرة والمجتمع

السكن ... يسهم في نجاح برامج التنميه

السكن ... يرفع شعور المواطنه والإحساس با لإنتماء



و سعودة الأنشطة القابله لسعودة وتسهيل وتخفيض إجراءات ورسوم المهن الغير قابله لسعودة والتي البلد والمواطن

بحاجه ماسه لها .


ولا زلت اكرر وانادي بأعلى صوت (( الصناعة )) بعد توفيق الله صمام امان ضد التقلبات في اسواق النفط وتمثل إستفادة كبرى

لنا من ميزة المواد النفطيه الخام المتوافره لدينا .


الآن لدينا القوة النفطيه ...... وغداً قد يجد العالم بدائل أو ينضب النفط وبلادنا صحاري مقفرة والأرزاق بيد الله لكن مطلوب منا

الأخذ بالأسباب والعمل .

مستوى دخل الفرد منخفض جداً فضلاً عن بنية تحتيه سيئه من خدمات عامة وضروريه كا الصحه والتعليم والنقل والسكن كلها لو تم تحسينها لتحسن دخل الفرد ( % 70 ) عما هو عليه حالياً
بدون زيادة