المصيبة ان هذه المارقة تعمل في أرامكو و تسكن في سكن ارامكوا في الظهران .....

يوجد فيه مستشفى كبير ..
يوجد فيه مطعم كبير
يوجد فيه سوبر ماركت كبير
يوجد فيه مدرارس ..
يوجد فيه خدمات اخرى مغاسل ......

يعني قادت السيارة لإثارة الفتنه هذه الرافضية و هي ليست الإعلامية منال الشريف لإنها نفت ان تكون هي او تقرب لها ....وتأليب الناس و منهن النساء لكسر القوانين و معصية ولي الأمر وتحريض الاعداء بالتشفي ونشر الخبر وشهرتها على حساب هذا البلد ... و5 ايام ليس كافية فيجب معالجتها نفسيا ...لعل الله يرد لها صوابها..

ومن يقول ان المرأة يجب ان تقود للضرورة اين الضرورة لهذه المرأة مع وجود كل المتطلبات في سكنها.
اما من يقول ان هناك نساء كثر ليس لديهم محرم فهذا افتراء وان وجد فيوجد اقل من القليل ...
لإنه من المستحيل لا يوجد محرم يقود سيارة الا اذا كانت هذه النساء مقطوعين من شجرة. ومن لايهتم بأهله وتلبية مطالبهم الأساسية وليس كما قالت بعضهن زيارة صديقتي والهجولة في الأسواق.فهو لا يستحقهم فهل الدنيا تشغله عن اهله وجلب سائق او ان يركبوا سيارات أجرة. والأولى مطالباتهن بمشروع النقل الوطني مما يساعد على الغاء السائقين الأجانب وسيارات الأجرة... وكذلك المطالبة بأمور تحمي كرامتهن ...
انظر كم عدد لنساء الذين حظروا الى المرور للمطالبة بإطلاقها 7 نساء ....في المنطقة الشرقية ... وربما 2 يساندنها في الرياض و ربما 10 بالغربية....

ولا حظت ان اكثر الردود التي تساندها من تعابيرهم ففيهم اس حاقدين على البلد الذي احتضنهم او يأملون بالنيل منهن والضحك عليهن بزواج اوغيره وكذلك من اناس منهجهم غير منهج سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين...
ولو لاحظنا من تكونان فهن متسعودات ورافضيات يردن الشهرة ...ودمار هذا البلاد ....

حسبي الله و نعم الوكيل .....