المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماستر_كي نعم خالي هو اخو امي تخلخلت رقبته من مكانها يتكلم عن الاخلاق والقيم الاسلامية وصلة الارحام وعن التسامح وطيب الكلام وهو حسود حقود لسانه قذر كذاب وذمته واسعة !! طبعا معظم الصحفيين كذا الا من رحم ربي كالاحيدب والسليمان وغيرهم ولكنهم قلة

ههههههههههههههههههههههههههههههههه

باب النجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــار مخلوع لم يأتي المثل عبث !!

هناك الكثير الذين يقولون ما لايفعلون !!

قبل فترة وجدت مقال في سبق لكاتب تحت مسمى مستشار اعلامي ؟!

كان من زملاء العمل إلى قبل سنتان !!

يكتب عن النظام واحترام النظام ويضرب المقارنه ببعض الدول وكيف ان نظامهم ومواطنيهم يقدرون النظام ويحترمونه ..... ويكمل مقاله .... لماذا لانجعل احترام النظام من التنشئه وفي التعليم ؟!!!


وهو أكبر حيال ومكار ومتلاعب بالنظام من غياب وخارج دوام وانتدابات ..... الخ .


والله يوم شفت مقاله ضحكت ليما فطست من الضحك


وقلت نطق


الرويبضه في أمور المسلمين وشؤونهم ؟!


يذكر لي احد الأشخاص المقربين ان هناك شخص متخصص في مشاكل العلاقات الآسريه .

ويحدث الناس عن الرأفه والموده والتعامل الحسن والاهداء ويصلح بين الازواج المتخاصمين ؟!

وهو عنده زوجتين مدرسات يقولون والله ذا الي تشوفونه يحدث والله العظيم مبهذلنا ومغربلنا وياخذ رواتبنا ؟!!


باب النجار مخلوع .... الله المستعان

كان صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم ... يطبقون ما جاء في الكتاب والسنه

اما نحن فنطبق ما نجده يتوافق مع مصالحنا واهوائنا ... الا ... من رحم ربي .

كثير من الناس ترى بهم الوقار الظاهري ولكن والله العظيم بعضهم مايسوى

خلاقينه الي عليه .

روي عن ابي حنيفة أنه كان جالسا في حلقته العلمية يتباحث مع طلابه ويناقشهم في المسائل العامة، و كان يشعر من طول الجلوس بألم في ركبته، لكنه لم يستطع ان يمد رجله لوجود رجل عليه سمات الوقار جالسا امامه، فبقي أبو حنيفه حانيا رجله هيبة للرجل الجالس امامه في الحلقة. وبعد ان خيم الصمت على الجميع انبرى الرجل لتوجيه سؤال للامام، وهنا استجمع الامام قوته متوقعا سؤالا قويا من الرجل الذي بادر بالسؤال قائلا: متى يمسك الصائم عن الطعام؟ فرد الامام: اذا طلع الفجر، وهنا اراد الرجل - حسب فهمه - ان يحرج ابا حنيفه فسأله: أرأيت ان طلع الفجر منتصف الليل فما يصنع الصائم؟ وعندما رأى ابو حنيفة (سخافة هذا الرجل) اجابه قائلا: آن لابي حنيفة ان يمد رجليه.