اقتباس:
|
كم كنت اتمنى ان يكون من مقاطعة المنتجات الدنماركية عظه وعبرة ولكن للأسف هناك من لم يقتنع بالمقاطعة .
|
و مين قال إن مقاطعة الدنمارك ما أثرت و لا أدخلت الرعب في قلوبهم.
أقرأ الخبر مضبوط و بعدين أحكم أخي الكريم...
اقتباس:
ولم تكن هذه الواقعة الأولى في التجرؤ على النبي الكريم، إذ سبقتها صحيفة يلاندس بوستن الدنماركية التي نشرت في سبتمبر 2005، 12 رسمًا مسيئًا للنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، مما أدى إلى نشوب حالة استنكار عامة في الدول الإسلامية مطالبين بمقاطعة البضائع الدنماركية، مما عاد بخسائر فادحة على الاقتصاد الدنماركي.
وهو الأمر الذي جعل السياسيين في ألمانيا يتخوفون من مقاطعة المسلمين لمنتجاتهم جراء نشر المسابقة، في وقت تعيش فيه ألمانيا أزمة مالية طاحنة مثلها مثل كثير من دول العالم ولا يتحمل اقتصادها خسائر أخرى.
|
يعني المقاطعة الدنماركية أتت أكلها و زرعت الرعب في كيانهم الإقتصادي و لكن لايزال هناك من يكابر .. و تلقاه عادة صحفي او كاتب أو فنان مغمور يبغى يسوي صجة إعلامية عشان الناس تذكر إسمه.