فضائح شركة الجميح للسيارات
والحذر من التعامل معهم حتى يسلم من الغش العيان البيان
اذا الوكيل يفعل هكذا نثق بمن بعد ذلك
علماً بأن المدير الاقلمي للمنطقه الغربيه
السيد/ حسين ابوعريضه يقول:
ان تسعين بالمائه من سيارات الجميح يكون بها خدوش
ويتم معالجتها من قبل شركة الجميح ثم بيعها.
هذا ممايدل على سوء شحن وتخزين وعمالة الشركه
في حين الوكلاء المنافسون
يتعاملون بالحالات مثل هذه بالدمج ولاتباع للزبون
رسل المتضرر الى الشركة الام هذه الرسالة
المكرم السيد مديرعام شركة جنرال موترز بالشرق الأوسط المحترم أطلب من سعادتكم الإنصاف حيث أني خدعت من قبل شركة الجميح - بجدة المملكة العربية السعودية – حيث اشتريت سيارة يوكون إكس أل 2007 نقدا, وقد اتضح لي بعد شراها أنها مصدومة وقد تم إصلاحها وبيعها لي على أنها سيارة جديدة, وقد راجعت عدة مرات دون جدوى وآخر مراجعة لإدارة الجميح أرسلت خطاب يبين ما سبق ذكره إلى المدير الإقليمي للمنطقة الغربية الأستاذ حسين أبو عريضة يشرح جميع ما وجدت من عيوب في السيارة, بعدها جاني اتصال من قبل مكتب علاقات العملاء قالوا لي أنها ليست صدمة إنما خدش تم أصلاحه ولا عليك أعد السيارة حتى نعيد طلاها من جديد ونعوضك عن هذا العيب بتقديم خدمات إضافية تشمل على مئة ألف كيلو متر صيانة مجانية ما عدا الزيت و الفيلتر . وأنا لا أرغب بهذه العروض و إنما أرغب استبدال السيارة بسيارة جديدة او تعويض مادي , تم رفض الطلب, وقال لي السيد حسين أبو عريضة أن تسعين في المائة من سيارات الجميح تكون عليها ملاحظات مثل سيارتك ويتم إصلاحها بالمركز وبعد ذلك يتم بيعها , فعندما قلت له وهذه السيارات المعروضة في صالة العرض لماذا لم تكن من تلك التي من ضمن التسعين في المائة . فقال ما أعلمك , يوجد في المعرض من تلك السيارات ولكن تم معالجتها بصورة جيدة وأنت من سوء حظك أن طلاء سيارتك لم يكن بصورة جيدة ,( وأنا أ تساءل هنا هل يعقل أن يكون هذا الكلام من مسئول اقليمى) . وبعد ذلك اتصلت بالشيخ إبراهيم العبد العزيز الجميح عبر الجوال وأخبرته بالمشكلة, قام بتحويلي إلى الأستاذ عبد الله السرحاني الذي بدوره قال أبشر نحن نهتم بالأمر ونفعل الذي يرضيك وبعد يومين أتصل علي مكتب علاقات العملاء وأخبروني بأنهم سوف يزيدون مدة الضمان المجاني بالإضافة لعروض أخرى . حيث أني كما أخبرتكم في السابق لا أرغب عروض و إنما أرغب بتعويض مادي عن ما تعرضت له من غـــش , وهذا الموضوع يبين عدم مصداقية تعامل شركة الجميح مع العملاء وخداعهم للناس , بينما لو أخبروني بعيوب السيارة من قبل شراها لكان هنالك فرق في التعامل من قبلي ولكن كان هنالك غموض من قبلهم حتى كشف لي الله خداعهم و غشهم للناس , وأنا لم ألجأ لكم إلى للإنصاف وللمطالبة بحق , حيث عندما استشرت أهل المشورة أخبروني بفضحهم في الإعلام واللجوء إلى القضاء و لكن الأمر بين أيديكم .
المتضرر هيثم بن محمد صالح البخاري
القصتين منقوووولتين
عشانك يا الجميح 