القرآن الكريم لا يمثل أهمية كبرى عند الروافض , لذلك لا تجد عندهم معمم يحفظ القرآن , بل لعلمكم فإن القرآن لا يتم تدريسه او تدريس علومه كمنهج في الحوزة العلمية , فهو غائب عن الحياة العلمية عن عوامهم ومعمميهم , طبعا هذا التغييب يتم عمدا لأن الرافضي لو تأمل في القرآن بعين الحق والبصيرة لما ظل على مذهب الرفض والزندقة دقيقة واحدة
لكن أتحدى ان يتم تغليف التفاح بأوراق من كتاب نهج البلاغة المنسوب زورا الى سيدنا على ابن أبي طالب رضي الله عنه
سبحان الله , الطاعن في الثقل الأكبر (القرآن ) عندهم مجتهد
أما الطاعن في الثقل الأصغر ( كلام الأئمة ) فعلى أقل الأحوال ناصبي