قال الأمير الوليد بن طلال آل سعود في مقابلة له مع مجلة الوطن العربي في عددها الأخير: إن السعودية قد اتعظت إلى حد ما بما يحدث حولها، ولا شك أن قرارات الملك عبد الله بعد بدء ما يسمى بالربيع العربي قد عجلت وفعلت قرارات أخرى كثيرة، كان أولها وضع حد أدنى للأجور وهو 3000 ريال، ومساعدة البطالة “المشروطة”، والثالثة التي تقع على عاتق وزارة العمل وهي السعودة، إذ هناك قرابة 3 ملايين عاطل سعودي – حسب قوله – وهو أمر غير معقول أبدا، لكن الربيع العربي شكل لحظة صحوة للجميع فاتجهت السعودية للعمل على القضاء على البطالة بأي طريقة وبأسرع وقت، والشعب السعودي الآن يشعر – والكلام للأمير الوليد – أن هناك فورة كبيرة لإلغاء البطالة التي أراها قنبلة موقوتة يجب أن نعمل على تنفيسها.

لو تكرم علينا سمو الأمير الوليد بن طلال آل سعود بما قدمه للمشاركه في تنفيس هذه القنبلة الموقوته من باب المسؤولية الاجتماعية نحو وطنه بصفته من كبار رجال الأعمال بل وحسب الإحصائيات من اكبرهم حيث لن تستطيع الحكومة وحدها بتوفير الأمن الإنساني لمواطنيها بدون المشاركة من امثالكم يا سمو الأمير

لا ياشيخ اجل البطالة قنبلة موقوته وش جبت جديد على الاقل خلك مبادر ووظف ابناء جلدتك بدل هاللبنانيين اللي معبين شركتك
كلام للاستهلاك الاعلامي مع انه محد درا عنه

والله اللي اشوفه إن الوضع زي ماهو , بل أسوأ واتمنى محاسبة المقصرين