وزارة التربية والتعليم


الرياض/ ينطلق العام الدراسي الجديد في 16 شوال المقبل، ليستمر حتى 20 رجب من العام القادم 1432 بأيام دراسة فعلية تبلغ 160 يوما، لقاء 185 يوما إجازات رسمية و20 يوما لاختبارات نهاية الفصلين الدراسيين الأول والثاني.
وبناء على التقويم الدراسي الذي اعتمدته وزارة التربية والتعليم، فإن الدراسة الفعلية للفصل الدراسي الأول لقرابة خمسة ملايين طالب وطالبة ستنطلق في 16 شوال المقبل، وتتخللها إجازتا الحج وعيد الأضحى المبارك بواقع 11 يوما فقط، وتختتم أعمال الدراسة لهذا الفصل في 15 صفر المقبل بواقع 16 أسبوعا تمثل 80 يوما فعلية عدا الخميس والجمعة، ليبدأ بعد ذلك أسبوعا اختبارات هذا الفصل الدراسي.
أما الفصل الدراسي الثاني فستنطلق أعمال الدراسة به في التاسع من ربيع الأول المقبل، وتتخللها إجازة قصيرة يطلق عليها إجازة "منتصف الفصل الثاني" بواقع 9 أيام فقط، وتستمر الدراسة بعدها حتى السادس من شهر رجب بواقع 16 أسبوعا تمثل 80 يوما فعلية عدا الخميس والجمعة، ليبدأ بعد ذلك أسبوعا الاختبارات النهائية.
ومن خلال التقويم الدراسي المعتمد للعام الدراسي الجديد فإن إجمالي الدراسة الفعلية بالفصلين الدراسيين ستمتد إلى 160 يوما عدا أيام الخميس والجمعة، فيما تبلغ أيام الإجازات الرسمية 185 يوما شاملة إجازات الخميس والجمعة، وإجازة عيد الأضحى المبارك، وإجازة منتصف الفصل الثاني، والإجازة الرسمية الصيفية، إضافة إلى 20 يوما فقط للاختبارات.
معليش انتهت الإجازة

للجميع مني صادق الود والتقدير

صدقني أخوي عبدالله
هذا الخبر مصدر قلق للطلبة والطالبات
يعني لو تبي تنكد على طالب او طالبة في العيد أسأل عن موعد بداية الدراسة(مجربة)

العلم نور

الدراسة مفيدة للجميع حيث أنها تجبر الأغلبية على تنظيم وقتهم

وكل عام والجميع بخير

معليش انتهت الإجازة

للجميع مني صادق الود والتقدير ..

اخوي ابوعلي شكري مع مروري .

الحقيقة من هذا الجدول ومقارنة عدد ايام الدراسة مع عدد ايام الاجازة واصح اننا لا نهتم بالعلم ولا التربية ولا الدراسة مجرد تقطيع وقت وهدر للاعمار وحياة الشباب ودراسة سطحية شكلية ليس لها هدف معلن نريد ان نحققة او درجة من التعليم نريد الوصول اليها او هدف وطني نريد القيام به ابدا
نسير مع الخيل ياشقراء وهذا مما دفع القادرين من الاباء والامهات الى الحاق ابنائهم وبناتهم الى المدارس الخاصة في الداخل والخارج بل والاقتراض من اجل تعليم اينائهم شفقة عليهم من المستقبل
اللذي لا مكان للجاهل فيه ولا يرحم الفقير وتزويدهم باي صنعة كامان من الفقر والعوز والحهل والمرض