الأ خ الرجل الذي يطير والأخ أبو حميد
المجتمع الذي نعيشه وإختلاف مسؤولية المرأه أصبحت القياده ضروره وليس رفاهيه فأنا إمرأه عامله أصحى صباحا وأذهب مع بناتي للمدارس ذهابا ورجوعا أخاف عليهم من السائق وحتى بوجود خادمه لا آمن عليهم والسبب صعوبة عمل الزوج وكثرة المناوبات ولك أن تتخيل كيف تعلم سائق جديد شوارع الرياض وبروتكالاتها ومع عدم إجادته للعربي أو الإنكليزي وما يطرئ على السياره من أعطال ومبالغ تدفعها الرياض مليئه بسيارات النساء أبينا أم رضينا وكل عيله عندها أكثر من سواق واكثر من سياره الزحام موجود موجود حتى أنني أذهب وأرجع على اعصابي من زحمة البلد وطيش سائقيها هل سنظل تحت رحمة السائق وطيشه نخاف يوم مرضه أو إجازته لياتي لك سائق من الداخل غير نظامي ويتحكم بك ويفرض الراتب الذي يريده مع الهاجس أن يسيبك بمسؤولياتك ويمشي لكل جديد مزايا ومساوئ وقبول ورفض لكن هناك واقع بدأ يفرض نفسه وكل دول الجوار المرأه تقود سيارتها ولم نسمع بمصائب وأمور غيرمرغوبه تأثر على المجتمع والأخلاق والدين كما يصورها معارضون قيادة المرأه رأي ممكن أصبت وممكن أخطئت وهو قابل للمناقشه