إرتبطت الألعاب النارية بموسم رمضان والعيد على مر السنين ..
ومع أني شخصيا من محبي هذه الأمور إلا أني أرفض تماما انتشارها و وقوعها في أيدي الأطفال وصغار السن خاصة في ظل غياب الإشراف من كبار السن عليهم.
أمر أخر .. بدأت تصل لبلادنا انواع جديدة أشد قوة وأكثر تأثيرا من الأنواع التي اعتدنا عليها في صغرنا ..
بعض هذه الأنواع من القوة بحيث يمكنها بتر أصابع أو كف الرجل لو فرقعت في يده فما بالكم بالطفل الصغير.
إليكم مثال على قوة أحد الأنواع .. نوع على شكل قنبلة يدوية و الظاهر إن قوته مماثلة لها:
تخيلوا لو انفجرت هذه في يد طفل