خليها تصدي الين ياكلها الصداء

لعدة اسباب

لانحدار السيارت فى العالم الى فى سوقنا المبجل واستغلال الوكلاء((مصاصي الدماء)) لجميع الطرق لحماية استغلالهم واخرها محاولتهم الاسراع فى اصدار نظام عدم دخول السيارت لما اكثر لعشر سنوات

الجشع الشديد والبيع بطرق محرمه(( ايجار منتهى بتمليك)) واذا كان هناك تقسيط يكون برفع السعر بفحش وباجرام

الغش والخداع فى جلب السيارات المعييبه للوطن وكان ارواح الناس لعبه فى ايديهم الخداع فى الضمان والمماطله فى الصيانه وعدم استبدال السيار ه لو اثبت انها غير صالحه للا ستخدام بعد استلامك لها بدقائق

سوء التعامل مع العملاء بعد اتمام عملية الشراء

كل هذه الاشياء تلزمنا على المقاطعه حتى لو لم تنهار اسعار السيارت فى الخارج ما الذي يلزمنا ان نقبل من التجار استغفالنا للابد يكفى ما باعوه من سيارت لا يسمح با استخدامها فى بلد صناعتها وياتى بها وكلائنا الاعزاء ويبيعونها علينا وبا اسعار مبالغ فيها وبا استبدل قطع منها وفك اخري واخذ العده والهداياء التى تاتى معها وبيعها علينا مجددا وفوق ذاك لا صيانه عدله ولا ضمان محترم ومماطله وعدم احترام

حتى لو لم يكن هناك هبوط فى اسعار السيارت فى الخارج المفروض نقاطع من زمان الى ان نحصل على سلعه تساوي ما ندفعه من جوده وضمان وتعامل محترم

خليها تصدا وتبلى