تقوى الهجر
صح لسانك عز الله جبت المفيد واشفيت الصدر
جعلك سالم وغانم
الوطنية الحقة ان تدفع للوطن ما بوسعك من معونة لا ان تدفع الوطن ما بوسعة من امكانات
كثر الله من الواعين والمتيقظين امثالك ردك جزل ويتمتع با اللياقة الاخلاقية العالية فى الخطابة فبارك الله فيك وكثر الله من امثالك فى الوطن العربى قاطبة ولك تحياتى
اخوك/ عبد الملك ال النجار

كلام جميل تسلم يمينك
وازيدك من الشعر بيت ( رح للمغرب او فرنسا او سويسرا ... يمكن كل دول اوروبا )
وشف بيوتهم وشف شنو يصرفون على البنات هناك وعلى الملاهي الليله انا لااحط بذمتي شي ولكن قيل لي انهم يبنون عمارات لهم ولشراميطهم الاجنبيات من الارباح الي احنا المواطنين السبب فيها .. وقال ايش الاقتصاد بينهار الي بينهار عقلك ياجميل انت وامثالك... والا الوطن اذا وجد به اشراف لن ينهار ياثور

مقال قوووووي

بارك الله في كاتبه وجزاه خير الجزاء

ولعله يصل قلب أبو جميل

الذي وجعته خسارته وهو مافكر في غيره

الله ينتقم من كل ظالم ومن كل من يريد بالمسلمين في بلادنا فقرا وشرا وسوءا

وخلووووووووها تصدي

وإن شاء الله تصدي يابو جميل

المقال يبغاله بالفعل نشر في الايميلات وانا ما حقصر ان شاء الله

بارك الله فيك اخي الفاضل
واتمنا من قراء ماقدمه قلمك الرائع الجميل
ان يقاطع ابو جميل وغيره من الحراميه
ومن يطبل لهم

حقيقة الامر انني مستغرب من ردة فعل الشيخ محمد عبد اللطيف جميل


أولا ليس شيخ ثانيا لاتستغرب (( من أمن العقوبه أساء الأدب ))

ونباح الكلاب لايضر السحاب

بشرهم قل (( توها تبرق بالقبله )) والجاي أعظم عليهم انشاءالله

صدقت نعم طارت عقولهم وباقي يطير النوم من عيونهم

هذا هو المنطق وهذه هي الوطنيه ومعاني الرقي بالوطن
وحفظ حق المواطن في العيش بكرامه على ارض وطنه
وليخسأ المتحذلقون ومصاصي الدماء في الظلام


وليسمح لي كاتب المقال مشكورا بالنشر عبر الإيميل

جزاك الله خيرا عن هذا المقال الجيد ونفع بك .هذه المقالات المدعومة بالدلائل والتحليل الفني يوجد قناعات عند المستهلك بامكانيات المقاطعة وظبط سلوكيات الشراء .
اخي كاتب المقال من خلال قرائتي لمقالك اتنمي ان تتبنى فكرة سكلوجية الشراء بحيث انه لانملك تلك الثقافة بشكل واضح والى الامام وسدد على خطى الخير قلمك ورفع قدرك ويرعاك الله بعينه التي لاتنام

بارك الله فيك و في قلمك أخي الكريم .. ياليت أبو جميل يترك عنه المكابره و يعي نصح الناصحين..
لله درك من كاتب.وفي إنتظار مقالك القادم.