ــ كتبت إحدى الأخوات :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أوافقك الرأي أخي الفاضل .....
إن كان ذلك الرجل صالحاً وعادلاً......!!
وكان فارق العمر لايزيد عن خمسة عشر سنه....مثلاً الرجل عمره أربعين والمرأة...العانس أو المطلقه .......
عمرها خمسة وعشرين... لأن رجل كهذا لايفرط فيه والرجل يبقى شاباً مهما كبر بخلاف المرأة التي تتأثر من أول مرة
تحمل فيها وتلد....
وتجربتي الخاصه....مع رجل عمره كبير ناجحه....فقد تزوجت من رجل يكبرني بتسع سنوات وأشهر....
وكان عمري عشرين سنه.... وكان ذلك من أهم شروطي في الرجل....
وأما إن كان الرجل المتقدم للمرأة لن يحسن إليها وليس صالحاً.......فتبقى حرة نفسها وتتقرب إلى ربها بتربية أبنائها
خيراً من تكرار الآلآم...
وسيعوضها الله خيراً على صبرها وجهادها...
أما إن كانت لم تنجب أو كبيرة في السن......فلاتفرط في الرجل الصالح مهما كان عمره صغيراً أو كبيراً........
أسأل الله أن يرزق أحبابنا وأحبابكم والمسلمين....
شكراً على الموضوع الرائع المهم ...