العودة   منتدى مقاطعة > مجتمع مقاطعة التفاعلي > مناقشات المستهلك > اخبار اقتصاديه عالميه متنوعه

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-04-2010, 12:22 AM   #1
ابو عبدالله 2009
كاتب مميز

 
رقـم العضويــة: 10474
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشـــاركـات: 2,184

افتراضي تراجع الإنفاق السعودي على المشاريع

تراجع الإنفاق السعودي على المشاريع




إنفاق السعودية على المشاريع بلغ 40.6 مليار ريال بالربع الأول من عام 2009 ( رويترز)


قالت وزارة المالية السعودية إن المملكة أنفقت 20.9 مليار ريال (5.6 مليار دولار) في

عقود على مشاريع تنموية خلال الربع الأول من العام, بانخفاض نسبته نحو 50%

عن العام الماضي. وتنفذ البلاد برنامجا لتطوير البنية التحتية مدته خمس سنوات.

وقالت الوزارة إن الحكومة أنفقت 4.7 مليارات ريال (1.2 مليار دولار) على بناء

المدارس و3.6 مليارات ريال على الرعاية الصحية ومشاريع المياه، و2.4 مليار

ريال على تنمية المدن والقرى، و1.7 مليار ريال على الطرق والنقل.

وكان وزير المالية إبراهيم العساف قال في مايو/أيار الماضي إن قيمة عقود الربع الأول


من عام 2009 بلغت 40.6 مليار ريال.

ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن وزارة المالية قولها إنه جرى تخصيص الجزء الأكبر

المتمثل في 479 عقدا بقيمة إجمالية 15.7 مليار ريال (4.1 مليارات دولار) لمشاريع

بناء مثل شق الطرق وتشييد المدارس والمستشفيات.


وقال كبير الاقتصاديين لدى البنك السعودي الفرنسي في الرياض جون سفاكياناكيس إن

الحكومة ترى علامات واضحة على التعافي, ومن الصعب الحفاظ على إنفاق مرتفع من

ربع إلى آخر, لكن برامج الإنفاق التي أعلنتها الحكومة تمضي قدما.

ويتوقع صندوق النقد الدولي نمو الاقتصاد السعودي بنسبة 3.7% هذا العام بعد تحقيق

0.15% في 2009. وكانت السعودية قالت في ديسمبر/كانون الأول الماضي إنها

تعتزم زيادة الاستثمارات بنسبة 16% إلى 260 مليار ريال هذا العام

المصدر : رويترز
ابو عبدالله 2009 غير متواجد حالياً  
قديم 28-04-2010, 12:26 AM   #2
ابو عبدالله 2009
كاتب مميز

 
رقـم العضويــة: 10474
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشـــاركـات: 2,184

افتراضي التحذير من تدهور الموقف المالي لليابان

التحذير من تدهور الموقف المالي لليابان



معدل الدين العام المتوقع لليابان 200% من إجمالي الناتج المحلي (رويترز-أرشيف)

حذر صندوق النقد الدولي من تدهور الموقف المالي لليابان في ظل تزايد الدين

العام، ودعا إلى تكثيف الجهود لضبط أوضاع الخزانة العامة اليابانية.


وأوضح نائب مدير الصندوق ناويوكي شينوهارا في تصريحات نشرت اليوم

أنه لا ينبغي التعامل مع مشكلة اليابان بنفس طريقة التعامل مع أزمة ديون اليونان،

منبها إلى أن هشاشة المالية اليابانية تتزايد بصورة كبيرة.



وأشار شينوهارا -الذي شغل منصب نائب وزير مالية اليابان للشؤون الدولية- إلى

أن تمويل العجز المالي لليابان يتم خلال معدلات الادخار العالية في البلاد لكن

وتيرة تدهور الموقف المالي تتسارع.



يذكر أن معدل الدين العام المتوقع لليابان خلال 2010 سيصل إلى 200% من

إجمالي الناتج المحلي وهو ما يتجاوز بكثير المعدلات في الدول الصناعية الأخرى

.
وبناء على تقديرات الناتج المحلي الإجمالي لليابان في 2010 الذي يقدر بـ475



تريليون ين (5.05 تريليونات دولار) فإن الدين العام للحكومة اليابانية سيصل إلى

950 تريليون ين (10.11 تريليونات دولار) أي ما يعادل 7.5 ملايين ين (80

ألف دولار) لكل ياباني.



ودعا شينوهارا في مقابلة مع وكالة كيودو الحكومة اليابانية إلى تطبيق سياسة

متوسطة المدى بهدف خفض الإنفاق العام.


وتعليقا على أزمة الديون اليونانية

أوضح شينوهارا أن افتقاد اليونان للإدارة المالية كان السبب وراء أزمتها المالية

الطاحنة التي تواجهها الآن.



وحول مسألة تقييم العملة الوطنية الصينية (اليوان)، اعتبر شينوهارا أن تحرير

سعر صرف اليوان سيخدم المصلحة الصينية ويساعد في علاج الاختلالات

المالية بين دول العالم.


وأشار إلى أن ارتفاع قيمة العملة الصينية يعني زيادة القدرة الشرائية للصينيين

وهو ما يعزز الإنفاق الاستهلاكي المحلي للصين.


المصدر : وكالات
ابو عبدالله 2009 غير متواجد حالياً  
قديم 28-04-2010, 12:44 AM   #3
ابو عبدالله 2009
كاتب مميز

 
رقـم العضويــة: 10474
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشـــاركـات: 2,184

افتراضي موجة هبوط جديدة بعقارات دبي

موجة هبوط جديدة بعقارات دبي



يصعب التكهن بنسبة الانخفاض المتوقعة في أسعار الإيجارات خلال الربعين القادمين

يترقب السوق العقاري في دبي موجة جديدة من الهبوط والتراجع في الأسعار والإيجارات،

حيث يجمع العاملون في هذا القطاع على أن الهبوط سيستمر ويتفاقم، خاصة بعدما تلقت

شركة نخيل العقارية دعماً حكومياً قوياً سيُمكنها من إنجاز مشروعاتها المتعثرة، بما

سيرفع من المعروض وبالتالي الفائض في الوحدات العقارية بالسوق.

وكانت شركة نخيل التابعة لمجموعة دبي العالمية قد حصلت على دعم مالي حكومي بأكثر

من ثمانية مليارات دولار لتمكينها من إعادة جدولة ديونها وإنجاز مشروعات عقارية

ضخمة كانت قد تعثرت في إتمامها بسبب أزمتها المالية. وقد أبلغت الشركة عملاءها فوراً

بأنها ستستأنف العمل في المشروعات المتأخرة وستعمل على تسليمهم وحداتهم العقارية

في أقرب وقت ممكن.

وتتفاوت التوقعات في السوق العقاري بدبي بشأن نسبة الانخفاض التي ستشهدها السوق،

لكن العاملين في القطاع يجمعون على أن عقارات دبي أمام موجة جديدة من التراجع في

الأسعار، وأن الوحدات السكنية والتجارية ستكون أمام موجة جديدة أيضاً من الانخفاض


في الإيجارات.

انخفاض من 20 إلى 30%



الخبير العقاري والمستشار في جمعية المقاولين بالإمارات الدكتور عماد الجمل قال للجزيرة

نت إنه من الصعب التكهن بنسبة الانخفاض المتوقعة في الأسعار والإيجارات خلال الفترة

المتبقية من العام الحالي نتيجة غياب الإحصاءات والبيانات الرسمية بشأن الوحدات

العقارية التي يتوقع أن تدخل السوق، لكنه أشار إلى أن الانخفاض قد يتراوح بين 20 و

30% مقارنة بما هي عليه الأسعار في الوقت الراهن.

وأكد الجمل أن الانخفاض في أسعار العقارات وإيجاراتها بدبي سيستمر حتى نهاية العام

الجاري على أقل تقدير، لكن السؤال يبقى بشأن نسبة هذا الانخفاض.

وقال إن إنجاز شركة نخيل لمشروعاتها العقارية في دبي سيؤدي إلى الإخلال بالعرض

والطلب الحالي، وبالتالي الضغط على مستويات الأسعار وتغييرها، مشيراً إلى أن شركة

نخيل ذاتها ستضطر للتفاوض مع المشترين للوصول إلى أسعار جديدة تتناسب مع

المستجدات في السوق، إذ إن الحديث يدور عن مشروعات بيعت قبل الأزمة ولم يتم تسديد

كامل أثمانها.

واتفق المطور العقاري ضرار حطاب مع الجمل في أن تراجع الأسعار سيستمر مع دخول

وحدات عقارية جديدة إلى السوق، سواء تلك التي تنجزها نخيل أو غيرها. وأضاف حطاب

للجزيرة نت أن القيمة الإيجارية في السوق ستنخفض، وبالتالي فإن قيمة الأصول

ستنخفض حتماً.


الإيجارات انخفضت 60%



وأشار حطَّاب إلى أن إيجارات العقارات في دبي انخفضت في الربع الأول من العام الحالي

وحده بنسبة 10%، ليصبح بذلك إجمالي الانخفاض في الإيجارات منذ بداية الأزمة أكثر

من 60% كمتوسط عام، لكنه لم يحدد نسبة متوقعة للانخفاض في الفترة المتبقية من

العام، واكتفى بالتأكيد أن الانخفاض مستمر.



وعن التأثير المفترض على إنجاز شركة نخيل لمشروعاتها في دبي فرّق حطاب بين نوعين

من المشروعات، وقال إن المشروعات التي ستنتهي إلى تسليم وحدات عقارية نهائية-

سواء كانت سكنية أو تجارية- ستؤثر سلباً على السوق، في حين أن هناك مشروعات

أخرى تتعلق بالبنية التحتية ستنتهي منها نخيل، وهذه ستؤدي إلى تحريك الركود في بعض

المناطق وتؤثر إيجاباً على السوق.

وقال وسيط عقاري للجزيرة نت إن أسعار العقارات السكنية والمكتبية والتجارية في كافة

مناطق دبي تواصل الهبوط منذ العام الماضي، مشيراً إلى أن المستثمرين ما زالوا

يتسابقون نحو البيع لاستدراك الانخفاض.


وأضاف أن بعض المستثمرين يبيعون عقاراتهم بأسعار تقل عن كلفة بنائها، فضلاً عن

كلفة شرائها من قبلهم. واستشهد بمنطقة المدينة العالمية وهي أحد أضخم مشاريع نخيل

العقارية، إذ يتم عرض الشقق السكنية هناك حالياً بأقل من أسعارها عند طرحها من قبل

المطور الرئيسي قبل عدة سنوات.





وكانت جريدة البيان الحكومية الصادرة في دبي قد نشرت تقريراً قبل أيام قالت فيه إن

السوق العقاري بالإمارة ينتظر دخول 30 ألف وحدة جديدة خلال العام الجاري 2010،

وذلك على الرغم من أن المعروض حالياً يفوق الطلب.

المصدر : الجزيرة
ابو عبدالله 2009 غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق

مواقع النشر

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:55 AM.