جمرة غضا مسالخير منطق مقبول للكثيرين وجميعنا نتمنى وجود الشركة الثالثة التي تعمل بصمت وتخاف الله بالمستهلك ولكن ليست موجودة إلا مع المستحيلات التي كثرت أعدادها لنقبل بمشروع باب رزق وإن كنا نشك بنية منظميه ولنرفع المعاناة عن الكثيرين ولنمنحهم مهنة تحميهم من مد يد العون للأخرين المشكلة ليس هناك جمعيات حكومية أوخيرية ترفع المعاناة عن هذة الفئة المهمشة من مجتمعنا ولاقوانين تجبر هذة الشركات الكبيرة بتنمية مشاريع صغيرة والزكاة المفروضة لا تدفع لمستحقيها لنقبل بهذا المشروع ولنبحث عن بدائل أفضل