لالالالالالالالا

اشكركم جميعا لتفضلكم بحضور الموضوع

https://www.facebook.com/pages/%D8%A...267454?sk=wall%D9%85/124848544267454

لاحول ولاقوة الا بالله

حسبنا الله ونعم الوكيل فيه

يجب أن يحاكم ويقتص منه

لاحول ولاقوة الا بالله

السلام عليكم ...

كان لي تعليق ؛ أدرجته في نفس قناة طارق الحبيب ؛

دونما أن أنتبه لاسم القناة ؛ ولم يبق سوى بضع دقائق

وهاكم نصه :

د/ طارق ؛ وقع في زلة كبيرة ؛ والسبب هرطقة وفلسفة زائدة
وهو ديدن أغلب أطباء النفس ؛ الذين قد ينتحر أحدهم لأنه لم يفسر تصرفاً ما لأبنه
وهاهو طارق يتجرأ ويستخدم مفردة نقص مع خير البشرية جمعاء عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم
وكأن اللغة ضاقت عن لفظة آدب وألبق واجمل ؛ كلفظة حاجة ؛ عوز ؛ ضرورة ؛ أما نقص !
وكل تلك الجرأة لأجل أن يثبت كلامه المبني على دراسات بشرية لأقوام يختلفون عنا في كل شيء.
فتباً له ولكل متفيهق متلفسف يهرف بما لا يعرف ؛ والله المستعان.

والحمد لله على العافية.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Sa3uD

السلام عليكم ...

كان لي تعليق ؛ أدرجته في نفس قناة طارق الحبيب ؛

دونما أن أنتبه لاسم القناة ؛ ولم يبق سوى بضع دقائق

وهاكم نصه :

د/ طارق ؛ وقع في زلة كبيرة ؛ والسبب هرطقة وفلسفة زائدة
وهو ديدن أغلب أطباء النفس ؛ الذين قد ينتحر أحدهم لأنه لم يفسر تصرفاً ما لأبنه
وهاهو طارق يتجرأ ويستخدم مفردة نقص مع خير البشرية جمعاء عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم
وكأن اللغة ضاقت عن لفظة آدب وألبق واجمل ؛ كلفظة حاجة ؛ عوز ؛ ضرورة ؛ أما نقص !
وكل تلك الجرأة لأجل أن يثبت كلامه المبني على دراسات بشرية لأقوام يختلفون عنا في كل شيء.
فتباً له ولكل متفيهق متلفسف يهرف بما لا يعرف ؛ والله المستعان.

والحمد لله على العافية.

الحمد لله الحمد لله

اشكر لك تفضلك بالحضور والتعليق

الله لا يبلانا ما بلاه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امبراطور المقاطعه

الله لا يبلانا ما بلاه

اللهم آمين

اشكر لك حضورك
بارك الله فيك

نسأل الله ان لايكون طرق عقله وصار يهذي والان هو في لندن لماذا؟ للعلاج او للدراسه

علم النفس اثر على الرجل لم نصدق حتى شاهدنا المقاطع على النت الله يشفيه

إنا لله وإنا إليه راجعون

الغريب والعجيب الشيخ علي المالكي الموجود في نفس الحلقة

وماكان لوجوده أي دور يذكر ولا له تعليق على صاحب الفلسفة الزايدة

نسأل الله السلامة والعافية

اللهم صلِّ على أشرف الخلق سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم