مقال انفعالي وفيه تشنج وليس من وراءه أي فائدة بل انه يزيد الامور صعوبة وتعقيد ,,,,
اقتباس:
|
إنها ليست عقدة أن المغلوب ينتصر للغالب ، بل إن النظرية متعدية حينما يصبح المغلوب والمهزوم بلا أي مقاومه ، يصبح إنسانا ً فارغا ً أجوفا ً يردد أبجديات عدوه ويعتبرها مثاليات لا مثيل لها ، إن الإنسان الذي يفقد كل معاني المقاومه والجهاد حتى لو بالقلم
|
المشكلة عندما يسخر المسلم قلمه ضد المسلم ويسخر المسلم سلاحه في وجه أخيه المسلم ,
دون أن يقدم حرف واحد في سبيل الله يتمثل فيه أخلاق محمد صلى الله عليه وسلم
ليت هذا الكاتب الغيور على الاسلام ينظر في مواقف النبي صلى الله عليه وسلم مع رأس المنافقين ابن سلول ثم يطبقه مع اخوانه الذين لا نعلم أنحن أحب إلى الله أم هم
والله الموفق
مع كل الاحترام والتقدير لأخي صاحب المقال ولأخي كرووزر