على ما اظن اننا اكثر الشعوب
تمردا على الانظمة والقوانين

أمر آخر كنت أتمنى من إدارة المرور توضيحه للناس وهو أن دخل المخالفات من نظام ساهر يذهب إلى الصندوق العام في مؤسسة النقد لا إلى الشركة المشغلة كما يُقال وحسب علمي فإن وزارة المالية مُلزمة بتسديد ثمن النظام بالكامل خلال سنتين من بدء التشغيل وعلى دفعات سواء كان الدخل يُغطي قيمة المشروع أم لا.

مع احترامي للكاتب وحفظ المقامات هذا غير صحيح المال المستحصل عليه من المخالفات يذهب للشركة المشغلة بالتعاون من أدارة المرور والمالك لها محمد بن نايف.(النص بالنص)
ولنا في الفحص الفني عبرة ومالكه سعود بن نايف وشريكة عمر قاسم العيسائي وبعد ما شبعوا وطلعت الفلوس مع خشومهم اصبح اختياري الا عند تجديد أوراق السيارة.
وسوف يأتي يوم ويقول نظام ساهر غير فعال بعد ما يشبعون وتطلع الفلوس مع أذانهم.
شكراُ

اخواني
haaamg2006
حمـود
رب أسرة
اشكر مروركم الكريم .

قبل شوي اشوف احد باصات المرور اللي موقفينها على جانب الطريق وتارسينها كاميرات ساهر .
تخيل الناس كلها عارفين الباص انه باص ساهر وهو موجود على طريق التخصصي ويهدون عنده فقط . واعتقد ان طريق التخصصي من اكثر شوارع الرياض ايراداً ، السالفة اني شفت اثنين من المرور في وسط الباص قبل الظهر ، واحد قاعد يحرك بالكاميرا الخلفية بالباص والثاني غافي في المرتبة اللي قدام ، لكنه ما نام لأنه جالس شكله هو وخويه يضحكون على الناس . والباص مظلل بالكامل تظليل ثقيل مخالف للأنظمة.

تذكرت خبر قريته قبل كم سنة عن شرطة الخط السريع في احد بلدان امريكا الجنوبية ، واعتقد كانت في بوليفيا ، كانوا حاطين سيارة مرور حقيقية بجانب الخط السريع وفي داخلها (دمية) رجل شرطة ، لإيهام العابرين بوجود رادار شرطة، مع ان السيارة لا فيها شرطة حقيقية ولا رادار ، لكن الناس كلها تهدي السرعة ، وهذا هو الهدف ، وهنا عندنا العكس تماماً حيث يجلس فيران الباصات متغبين داخل الباص ويتضحكون على المسرعين ويخالفونهم بدون ايقافهم ، يعني الهدف هو تسجيل المخالفة ونهب الفلوس وليس ارغام المسرع على خفض سرعته بالطريق، وش الفايدة اذا صادت الكاميرا المسرع وهو ما جاب خبرها وبعدها بثواني خبط عائلة ووداهم في داهية ، بتفيد مخالفتكم على المرحوم ...والمنتقلين الى رحمة الله ؟؟ عجب !!

السالفه كل مافيها اكل فلوس

ولا المواطن وصحته وسلامته اخر اهتماماتهم

ساهر نظام ربوي قائم على الربا هدفة زيادة الايرادات على حساب المواطن و"سلامتة بقريح"