يامسيو بداح قبل ان ترفع للمقام السامي بضرورة عودة الاعزاء على قلبك البنقال الى حضنهم الدافئ
اقرأ هذا الخبر سود الله وجهك انت واللي رايح تفاوضهم
قتل طفلة سعودية على يد سائق بنغالي
نورة
حسبي الله ونعم الوكيل
ولا حول ولا قوة إلا بالله
إنا لله وإنا إليه راجعون
عظم الله أجر أهل نوره وأجارهم في مصيبتهم العظيمة
والله انها مصيبة مؤلمة ومحزنة ويتقطع القلب لها
عندما يتم العثور علي الطفلة نوره مقتولة وممثل في جسدها البريء
جسدها الضعيف وعيونها البريئة التي لا تعرف الحقد بعد
هذه الطفله تقتل وينكل بجسدها الضعيف
حسبي الله ونعم الوكيل
علي يد قاتل نزعت من قلبه الرحمه بل هو سفاح مجرم
عليه من الله اللعنة الى يوم الدين قتلها الظالم الفاجر
وهتك عرضها وضربها بفأس على رأسها
يا الله
هذا الجسد البريء يضرب بفأس
يارب طفح الكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
إنه السائق الذي قام بهذه الفعلة الشنيعة
إثر خلاف بينه وبين والد نوره
فقد قام بخطف البنت وضربها واغتصابها وقتلها والتمثيل بجسدها
هل يعقل أن يكون الخلاف سببا لفعل هذه الجريمة
بل هي القلوب المريضة للعمالة البنغاليه الوافده
عليهم من الله التشريد والتفتيت الي يوم الدين
اللهم أذق فاعل هذه الفعلة الخزي في الدنيا والاخره
اللهم وأرنا فيه عجائب قدرتك يا قوي يا متين يا فعال لما تريد
الصورة مؤثرة
اذا كنت لا تتحمل اغلق الرسالة
حسبي الله ونعم الوكيل
/\
/\
/\
/\
/\
جريمة بشعة تهز الرياض..
ساومها وقطع أصابع طفلها وأدخلها من تحت الباب.
اتصلت الزوجة وطلبت أغراضاً من البقالة التي توصل لهم الطلبات كالعادة..
ولكن هذه المرة كان الشيطان حاضراً.
فعندما وصل العامل البنغالي إلى المنزل قرع الجرس فركض الطفلان الصغيران إلى الباب وفتحاه
أمام العامل الذي لمح أمهما مقبلة إلى الباب
أزّ الشيطان العامل البنغالي عندما رأى المرأة فاقتحم المنزل،
فلاذت المرأة بالملحق القريب وأقفلت الباب عليها، فطلب منها فتح الباب فرفضت، فبدأ يهددها
بإيذاء الأطفال، ولكنها لم تستسلم له
فأمسك أصبع أحد الطفلين وقطعه بسكين كانت معه وأدخله على أمه من تحت باب
الملحق ولكنها لم تستسلم، فقطع الأصبع الثاني، ثم الثالث..
ثم أمسك الطفل الآخر وحزّ عرقاً في رقبته وبدأ ينزف دماً..
ولكن المرأة لم تسلم نفسها له
فحاول القفز عليها من خلال فتحة "المشب" التي في سقف الملحق ولكن الفتحة كانت ضيقة
فانصرف مخذولاً.. ولكن الطفل الذي حز عرق رقبته قد نزف حتى مات..
ولما أيقنت الأم بانصرافه خرجت واتصلت بزوجها وأخبرته بما حدث، فجاء مسرعاً إلى المنزل.
ليرى طفليه؛ أحدهما ميت جراء النزيف والآخر ثلاثة من أصابعه مقطوعة
فأخذ سلاحه واصطحب زوجته ودخل البقالة وسألها أين هو؟ فأشارت إليه، فأفرغ ما كان في مسدسه من رصاص في جسده..
ثم أخذ الأبناء للمستشفى وسلم نفسه للجهات الأمنية.. ولا زالت القضية منظورة ..
والبقالة مقفلة منذ تاريخه..