بحكم اني من أهل جدة ،يؤلمني الحال الذي وصلت له مدينة جدة.والتي شبهتها في أحد تعليقاتي بالصحف،باليتيمة التي لم تجد من يحسن معاملتها .
بلدية جدة ومن يقوم عليها من مسؤولين أخشى أن يكون بهم أحد أمرين:

1- غياب الايمان من قلوبهم ،فالقلب العامر بالايمان يخشى الله ويعمل صالحاً.ويفرق بين الحلال والحرام.
2- قصور ذهني وعقلي بحيث لا يميزون بين الصح والخطأ.

ولو أنني أربط دائماً تمام الايمان برجاحة العقل.فمستحيل انسان عاقل يكون ضعيف الايمان.والله اعلم..

توقفنا من زمان عن الذهاب للشاطيء،فأغلب الشواطيء ، مليئة بالطحالب والعفن...لك الله ياجدة