مالم تكن الجمعية مستقلة استقلالا تاما عن الوزارة وعن الغرف التجارية التي يحركها التجار ،،،، فلن نأمل من الجمعية خيرا.
الوزارة بها وكالة لشؤون المستهلك ولكن لم نر أي جهد يذكر !
كوادر متهالكة ، تأخر في التحرك ، وعندما تحاول التحرك يكون الموضوع قد استفحل والشواهد كثيرة .
كان لديّ الكثير الكثير لتقديمه في مجال حقوق المستهلك ، ولكن ( البيروقراطية المقيتة ) التي ساهمت بتأخرنا كثيرا ومنحت المجال للتجار لكي يقومون بإحتواء الوزارة من خلال الغرف التجارية التي لها الدور الأكبر في كل تخبطات القطاع الإقتصادي !!



اما من يرتجي ردا ممن لا يستطيع ان يبدي رأيا في شيء بسيط
الا بعد ارتباك يحصل على مدى اسبوع ..........
فأقول : قتلتنا البيروقراطية والتسلق !