23-09-2011, 04:38 PM
|
#1
|
|
مقاطع نشيط
رقـم العضويــة: 18418
تاريخ التسجيل: Aug 2011
المشـــاركـات: 217
|
الدخان بيعه وشربه حراااااااااااااااااااااااام بإجماع علماء المذاهب الأربعة
وهي أول الشر ومفتاحه الخبيث ... تتعود نفس المدخن وتتجرأ على الكبائر كشرب الخمر والمخدرات وغيرها..
الدخان يزرع النفاق بقلب المدخن وذلك أكثر المدخنين تثقل أنفسهم و يتأففون من العبادت كالصيام في رمضان والحج والعمرة...
يبتعد المدخن عن مجالسة الأخيار والكبار ومجالس الرجولة والعلوم الغانمة ويفضل مجالسة الأشرار وأهل الهوى والردى والشهوات وينغلق عن مجتمعه بأسباب التدخين فيكون عرضة للوسواس وضحية سهلة للشيطان ( إنما يأكل الذئب من الغنم القاصية )
المدخن عرضة للنوبات القلبية والسكتات الدماغية ونجد أخبار عن وفيات لشباب مدخن وهم نائمون أو في ممارسة بعض الرياضة أو عند بذلهم لمجهود..
ترتفع نسبة وقابلية المدخن عن غيره بالإصابة بالأمراض المزمنة كـ دآء السكري و أرتفاع ضغط الدم والكلسترول...
سبب رئيسي للضعف والعجز الجنسي..
سبب رئيسي لأمراض وأورام السرطان الغير قابلة للشفاء وتصلب الشرايين وضعف عضلات القلب.
الخسائر الإقتصادية: فالمدخن الواحد يصرف 240 ريال تقريبا بأقل الأحوال بالشهر نضربها بـ12 شهر = 2880 ريال نضربها بـ عشرين سنة = 57600 ريال...
ماذا تقول لله سبحانه وتعالى عن هذه المبالغ؟؟؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم [ لا تزول قدما ابن آدم يوم القيامة من عند ربه حتى يسأل عن خمس : عن عمره فيما أفناه ؟ وعن شبابه فيما أبلاه ؟ وماله من أين اكتسبه ؟ وفيما أنفقه ؟ وماذا عمل فيما علم]
فكيف برجل بالغ عاقل يطلب الله أن يرزقه وعندما يعطيه الله الرزق يصرفها بالدخان فينزعها الله سبحانه وتعالى منه وأولها البركة في رزقه....
والحل الجذري للمشكلة :
+ ترفع أسعارها 100% وتجعلها هذه الزيادة في علاج وأبحاث السرطان والسكري وضغط الدم
+منع البقالات الصغيرة وخاصة التي بداخل الأحياء السكنية والتي بجوار المدارس والمستشفيات والمساجد من بيع الدخان
+ تقليل نقاط بيع الدخان وحصرها في أماكن مكشوفة للأجهزة الأمنية وأن تكون مراقبة بالكاميرات الأمنية.
+ عدم إظهار علب السجاير للعيان والمتسوقين.
+ أن تسن قوانين تعاقب المحلات من تبيع الدخان لأقل من 18 سنة .
+ تغريم ومعاقبة الأباء والبالغين الذين يدخنون أمام الأطفال.
+ منع التدخين في الدوائر الحكومية والشركات والمطارات والجامعات والمستشفيات والمطاعم والمجمعات التجارية ومحلات الكافي والمدن الترفيهية وكل منطقة إجتماعية أو تمس حياة المجتمع.
عاجل - ( الرياض )
حذرت الجمعية الخيرية السعودية لمكافحة التدخين " نقاء" من التباطؤ في استصدار نظام لمكافحة التدخين بالمملكة، بعد تزايد نسب الأضرار المترتبة على استخدام هذه المنتجات عبر الجوانب الاقتصادية والصحية والاجتماعية، وجاء ذلك عقب استصدار دولة الإمارات العربية المتحدة لقانون مكافحة التبغ مطلع الشهر الجاري.
وكشف أمين عام الجمعية سليمان الصبي عن دراسة أعدها برنامج "مكافحة التدخين" قدرت العبء الاقتصادي للمملكة بسبب الهدر في الإنتاجية والوفاة المبكرة فقط بحوالي 25 مليار ريال خلال الفترة 2010م وقدرت الواردات من منتجات التبغ الرسمية خلال هذه الفترة بنحو 13 مليار ريال، كما قدر حجم التهريب بحوالي 3 مليارات ريال، أي بإجمالي خسارة اقتصادية بنحو 41 مليار ريال.
وحث الصبي الجهات الرسمية على سرعة إصدار هذا النظام لوضع حد لما أسماه استنزاف موارد الاقتصاد السعودي، مبينا أن إنفاق وزارة الصحة سنويا على علاج الأمراض التي يتسبب فيها التدخين يبلغ 5 مليارات ريال.
وبين الصبي أن مسحا عالميا لمنظمة الصحة العالمية تم نشره العام الماضي أظهر أن ما نسبته 34.5% من طلاب المرحلة المتوسطة بمنطقة الرياض جربوا التدخين، الأمر الذي يؤكد أن شركات التبغ مازالت تجد أرضا خصبة لمنتجاتها في السوق السعودي.
وتابع قائلا "لاتزال أسعار التبغ في المملكة أقل كثيراً منها لدى الدول المتقدمة، وبالرغم من ارتفاع الرسوم الجمركية المفروضة على واردات التبغ للمملكة، مقارنة بالمنتجات الأخرى، إلا أن معظم الدول ذات الدخل المرتفع، ومن خلال فرض العديد من الضرائب ورفعها بشكل مستمر، استطاعت اقتطاع جزء من أرباح شركات تصنيع وتجارة التبغ لتسديد جزء من الفاتورة العلاجية الناجمة عن "أمراض التبغ"، كما استطاعت تلك الدول في الوقت ذاته أن تحد من نمو استهلاك التبغ داخل أراضيها".
لاحول ولا قوة إلا بالله
وحسبنا الله ونعم الوكيل
والله هذه المبالغ على الأقل تحل مشكلة الإسكان للمواطنيين 
|
|
|
|
|
|
|
|