العودة   منتدى مقاطعة > الإعلام > مقالات > ملف متكامل لكل ما يكتب عن ارتفاع الأسعار في الصحافة (تحديث يومي)

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-08-2007, 11:47 PM   #1
أيامنا الحلوه
مقاطع

 
رقـم العضويــة: 16
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشـــاركـات: 137

افتراضي

بارك الله في جهودك اخي

الشيء الحلو في ارتفاع اسعار الأرز إن الحصول على الرشاقه شيء لم يعد مستحيل
أيامنا الحلوه غير متواجد حالياً  
قديم 12-08-2007, 08:41 AM   #2
لا للجشع
مقاطع

 
رقـم العضويــة: 29
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشـــاركـات: 89

افتراضي

حمود أبوطالب


الجوع كافر


قبل أيام كتب أحد المحللين الاقتصاديين أن الكتاب المفلسين وحدهم هم الذين ينتقدون صمت وزارة التجارة حيال زيادة أسعار المواد المعيشية لأن هذا الشأن من اختصاص وزارات التموين التي لا توجد لدينا. واليوم أحمد الله أن مجلس الشورى هو الذي ينتقد وزارة التجارة ويطالبها بالتحرك حسبما جاء في صحيفة عكاظ يوم أمس التي أفادت بأن اللجنة الاقتصادية بالمجلس سوف تستدعي وزير التجارة خلال الأيام القادمة لأن ارتفاع الأسعار غير مبرر كما يقول عضو اللجنة الدكتور عامر اللويحق، الذي أكد على ضرورة نزول مسؤولي الوزارة إلى ميادين البيع والاستيراد والتصدير، وأن على وزير التجارة الخروج في مؤتمر صحفي لإيضاح الحقائق وبيان ما لديه من تأكيدات موثقة بأن الارتفاع ليس نتيجة تلاعب التجار وتساهل إدارة حماية المستهلك. وفي ذات الخبر يقول أحد أساتذة علم الاجتماع إن هذا الوضع سوف يؤدي إلى انخفاض الطبقة الوسطى في المجتمع وزيادة شرائح محدودي الدخل الذين يشكلون حاليا ثلث السكان، كما أنه سوف يساهم في زيادة أرقام الجريمة والسرقات، وفي النهاية يفيد خبر المجلس بأنه يقف بجانب المواطن أولا..
لقد كان للمجلس لقاء سابق مع وزير التجارة، كلكم تعرفون ما أحيط به من سرية حين منعت الصحافة من حضوره، وكان ذلك في بداية الأزمة التي دلت المؤشرات حينذاك أنها سوف تتفاقم بسبب تنصل وزارة التجارة وتخريجاتها وتبريراتها لما يحدث.. والآن بدأ (الضرب في العظم) لأن الارتفاع الجنوني طال كل المستهلكات الأساسية، والغذائية بالذات، التي تشكل قوت معظم المواطنين الذين يعني لهم الريال شيئا مهما حين تتجاذبه حاجات معيشية أخرى، ويتربص به كل تاجر، في أي مجال..
لقد قلنا مرارا وتكرارا إنه مهما كان وضعنا الاقتصادي العام جيدا فإن لقمة العيش هي المؤشر الحقيقي في النهاية بغض النظر عن أي اعتبار، وقلنا إن الأمور حين تصل إلى صعوبة توفيرها سوف تبزغ مقولة (الجوع كافر)، وبالتأكيد لا تخفى عليكم دلالات هذه المقولة..
إن الغلاء الفاحش ينهش المجتمع، ولم يعد الصمت مقبولا أبدا.. وطالما أن وزارة التجارة ما زالت مستمرة في إشباع الناس صمتا فإن الأمل الوحيد معلق على مجلس الشورى الذي نتمنى عليه، وبمنتهى السرعة، تدخلا حاسما لتوضيح المشكلة وإيجاد الحلول الفورية لها، لا أن يكتفي بسماع تقرير مطول عن إنجازات الوزارة.



http://www.alwatan.com.sa/news/write...=1719&Rname=41
لا للجشع غير متواجد حالياً  
قديم 12-08-2007, 08:42 AM   #3
لا للجشع
مقاطع

 
رقـم العضويــة: 29
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشـــاركـات: 89

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيامنا الحلوه مشاهدة المشاركة
بارك الله في جهودك اخي

الشيء الحلو في ارتفاع اسعار الأرز إن الحصول على الرشاقه شيء لم يعد مستحيل

مشكوره اختي
والف شكر للمشرف العام على التثبيت
لا للجشع غير متواجد حالياً  
قديم 12-08-2007, 09:39 AM   #4
لا للجشع
مقاطع

 
رقـم العضويــة: 29
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشـــاركـات: 89

افتراضي

الأسرار في التعامل مع ارتفاع الأسعار

يوسف القبلان


ذهبت فرحة ترقية الموظف بخبر زفه إليه مالك العمارة برفع إيجار الشقة، ولخص لنا المبدع الهليل مشكلة رفع إيجارات السكن بدون ضوابط في صورة يظهر فيها المؤجر يبارك للموظف بالترقية ويبلغه برفع الإيجار.
المستأجر لا يشتكي فقط من إيجار السكن بل من أسعار كل الاحتياجات والضروريات فقد أصبح السوق مسرحاً لفوضى في الأسعار يدفع ثمنها المواطن.
وحيث أن المواطن لا يملك القوة الرسمية التي تضبط الأسعار فليس أمامه سوى أن يتجه إلى نفسه وإلى سلوكه الشرائي، وأن يقيم أسلوبه في تأمين احتياجاته وأن يعمل على وضع نظام صارم يكون مرجعاً للسلوك الاستهلاكي.
يبدأ هذا النظام بتصنيف المشتريات إلى مشتريات ضرورية ومشتريات كمالية أو ترفيه.
في نظرية الاحتياجات المشهورة لماسلو يرى أن الإنسان بعد إشباع حاجاته الأساسية يتجه إلى البحث عن المركز الاجتماعي وتحقيق الذات.
فإذا أردنا أن نربط هذه الحاجة بقضية السلوك الاستهلاكي فلابد أن ندخل في موضوع المظاهر وسوف نكتشف أن كثيراً من المشتريات والمصروفات التي ترهق الميزانية تدخل في خانة الترف.
لا أحد يستطيع القول ان السيارة ترف ولكن ما هو نوع السيارة وكم عدد السيارات؟
لا أحد يستطيع أن يقول إن الهاتف الجوال ترف ولكن كم عددها ومتى تتغير وكيف تستخدم؟
لا أحد يقول إن السفر غير مفيد ولكن متى يتم وكيف يتم؟
وفي السياق نفسه يصل الأكل في المطاعم لدى بعض الناس إلى مستوى الضروريات وكذلك إقامة الحفلات بمناسبة وبدون مناسبة.
ان تصاعد أسعار الضروريات والكماليات قد لا نستطيع السيطرة عليه ولكننا بالتأكيد نستطيع السيطرة على سلوكنا وأن نقرر ما هو ضروري وما هو كمالي ولنتذكر أن كثيراً من الكماليات ومظاهر الترف هي مجرد أحلام بالنسبة لكثير من الناس الذين يسعون جاهدين لتأمين لقمة العيش فلعل الموسرين من الناس يشاركون إخوانهم في أساسيات الحياة ويتنازلون - ولو لفترة مؤقتة - عن مظاهر الترف والبذخ وهو ما شجع شركات صناعة الترف على تحويل حياة بعض الناس إلى حياة يسود معظمها الترفيه في حين أن نسبة كبيرة من البشر تعيش تحت وطأة الفقر الدائم. يحضرني في هذا المقام تذكير أنفسنا بأننا قبل أن نشتكي من مذاق الطعام علينا أن نتذكر أن بعض الناس لا يملكون هذا الطعام وقبل أن نشتكي من عدم نظافة المنزل علينا أن نتذكر الناس الذين بلا مسكن.



http://www.alriyadh.com/2007/08/12/article271990.html
لا للجشع غير متواجد حالياً  
قديم 12-08-2007, 09:46 AM   #5
لا للجشع
مقاطع

 
رقـم العضويــة: 29
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشـــاركـات: 89

افتراضي

ثقافة «المعاريض» في السعودية تغيبها حمى «العرائض الالكترونية»
«لا ترفع الأسعار فالبديل في الانتظار» آخر حملاتها


جدة: إيمان الخطاف
تشترك كثير من المجتمعات العربية في تبني مفهوم كتابة العرائض، أو ما يطلق عليه في بعض دول الشام والعراق ومصر «العرضحالجية»، في حين يسمى ممارسو هذه المهنة في السعودية بـ«كُتاب المعاريض» والذين ينتشرون أمام بوابات المحاكم والإمارات ومكاتب الأحوال المدنية، لكتابة خطابات طلب المساعدة والاسترحام التي ترفع للمسؤولين، نظير مبلغ لا يتجاوز الخمسة عشر ريال (4 دولارات).
ولكن الآن يكون من النادر الآن أن ترى كُتاب المعاريض بمكاتبهم الخشبية وأقلامهم وأوراقهم، بعد أن اجتاحت حمى العرائض الالكترونية شبكة الإنترنت، وأصبحت الوسيلة الأسرع وصولاً والأقل تكلفة للإفصاح عن المطالبات الشعبية. وتفضل فئة الشباب استغلال التقنية الحديثة في جمع تواقيع وتأييد أكبر عدد من الأصوات تجاه إحدى القضايا الشاغلة، ومن ثم رفعها آلياً للمعنين للنظر فيها، عبر الروابط الالكترونية، التي أزاحت فكرة «المفاكسة» أو إرسال المطالبات عبر جهاز الفاكس، والتي ابتكرها المهتمون بمهام المناصحة والإرشاد الديني لفترة مضت.
ورغم قصر عمر ثقافة العرائض الالكترونية في السعودية إلا أنها استطاعت إثارة الرأي العام تجاه العديد من القضايا، حيث يقوم صاحب العريضة بتقديمها للمطالبة بإجراء معين أو وقف إجراء كان قد تم إعلانه، كرفع الحجب عن بعض مواقع شبكة الإنترنت، وتحسين مستوى الخدمات في القطاعات المعنية، وطلب العفو عن الشخصيات التي يتعاطف معها الشعب، أو طلب إيقاف عرض أحد الأعمال التلفزيونية، والمطالبة بالتبرع لبعض الجهات الخيرية، وفي النهاية تقدم العريضة إلى الجهة المختصة، وتكون التواقيع شاهداً على وجود عدد كبير من المؤيدين للقضية محل المطالبة.
وآخر هذه القضايا، الحراك الشعبي الذي أشعل فتيلة مجموعة من الشباب السعودي في حملة الكترونية موسعة جاءت تحت شعار (لا ترفع الأسعار فالبديل في الانتظار)، شنها بعض المستهلكين احتجاجاً على رفع أسعار مجموعة من السلع الإستهلاكية خلال الفترة الأخيرة، بعد أن أنجزوا تصاميم وشعارات حملت أكثر من 30 علامة تجارية، ووزعوها على مواقع الإنترنت السعودية، فيما قام أحدهم بتدعيم الفكرة عبر افتتاح منتدى الكتروني مختص تحت اسم «مقاطعة»، قُسم إلى فئات تضم المنتجات محل الجدل، وهي: المواد الغذائية، والمنظفات، والمحلات التجارية والمطاعم، والأجهزة الكهربائية والالكترونية، والسيارات والمحركات.
إلى ذلك، فإن العرائض الالكترونية تستخدم الكثير من الأدوات من أجل استمالة أكبر قدر ممكن من الموقعين وضمان أصواتهم، من أهمهم الصور المثيرة للعاطفة، والخطابات السرية، ومقاطع التسجيل التي تصور معاناة أحد المواطنين ومن ثم يتم التعامل معها وكأنها حالة عامة يعايشها الأكثرية. ومن الملاحظ ايضا تغير لغة الخطاب فبينما كان كُتاب العرائض اليدوية يدغدغون مشاعر المسؤولين بأساليب در الاستعطاف، يتجه كـُتاب العرائض الالكترونية لمحاكاه انفعالات المواطنين، مع استخدام خطاب يضم كلمات من نوع: الحرية، الأمن، الإنصاف.
وبعيداً عن النطاق المحلي وقضايا الحياة اليومية، فإن المواطن السعودي له صوت مسموع ومشاركة جدية في بعض حملات العرائض الالكترونية الدولية، مثل عريضة مطالبة الدنمارك بالاعتذار للمسلمين أثناء إثارة قضية الإساءة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم، والتي شارك في التوقيع عليها آلاف المواطنين، وعرائض المطالبة برفع حظر ارتداء الحجاب في بعض الدول الأوروبية، وعرائض المطالبة بإيقاف مشاهد التعذيب داخل سجن أبو غريب التي نشرت صورها وكالات الأنباء قبل فترة.
ولم تكتف حركة العرائض الالكترونية بالاعتماد على المواقع الأجنبية المختصة بجمع الأصوات والتواقيع، حيث انطلقت مؤخراً فكرة إلكترونية جديدة تحت مسمى «قف.. الاعتراض من أبسط حقوقك»، وهو عبارة عن موقع متخصص بكتابة العرائض الإلكترونية وجمع أكبر كم من الأصوات المؤيدة لها، حيث يقول صاحبه «إن إطلاق هذا الموقع جاء استجابة لحاجة ملحة في أوساط المستخدم العربي لشبكة الإنترنت، حيث ان العرائض الالكترونية صارت عنصراً مهماً وشائعاً في أهم مناطق العالم بينما يعتمد المستخدم العربي على مواقع أجنبية لإيصال صوته، لذلك قررنا العمل على تنفيذ موقع عربي 100 في المائة يهتم بالعرائض ويستضيفها مجاناً».
تجدر الإشارة بأنه ليس بالضرورة أن يكون الهدف من كتابة العريضة الإلكترونية الخروج بتأييد أو معارضة لإحدى الوقائع الحياتية، بل انها تكتفي في أحيان كثيرة بالرغبة في نشر ثقافة معينة بين الناس، وتسليط الضوء الإعلامي على إحدى القضايا المغيبة، أو الترويج لفكرة تجارية أو بادرة اجتماعية، أو ربما جس نبض المجتمع تجاه إحدى القضايا المستجدة.




لا للجشع غير متواجد حالياً  
قديم 12-08-2007, 09:51 AM   #6
لا للجشع
مقاطع

 
رقـم العضويــة: 29
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشـــاركـات: 89

افتراضي

مواطنون يضعون الكرة في ساحة التجار قبيل رمضان

http://www.almadinapress.com/index.a...icleid=1011667




للاسف ما في امكانية لنسخ الموضوع
لا للجشع غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:10 PM.