المقاطعة الدنمركية مستمرة بإذن الله للأبد طالما لازالوا على نهجهم المسيء لرسول الله عليه الصلاة و السلام.

المقاطعات الأخرى كانت عبارة عن كورسات تدريبية و تم تحديد مدد قصيرة لها حتى لا يمل الناس و يقولوا ضيقتوا علينا خاصة في ظل الإرتفاع المستمر للأسعار و قلة البدائل المتاحة أو قلة تعاون الأعضاء في طرح البدائل المقترحة.

صحيح هناك تقصير من الإدارة لكن يقول المثل "يد واحدة ماتصفق" و مالم يكن هناك تعاون بين الإدارة و الأعضاء فلن نتمكن من الوصول للهدف بأسرع وقت.

هناك حملة سارية الآن و هي حملة لا للإسراف في رمضان .. هل شاركت أخي الكريم في نشر المعلومة عنها؟

ياترى ما هو عدد الأعضاء الذين أرسلوا رابط الحملة لمن يعرفونهم عبر الإيميلات و المجموعات البريدية أو رسائل الجوال أو المنتديات الأخرى؟

اعرف أعضاء يعدون على الأصابع الذين لهم باع طويل في هذا المجال لكن البقية أحس إنهم يكتفون بالنظر و هز الكتفين و يمكن يقولوا في أنفسهم "ألحقوني إذا فلحتوا".

التعاون مطلوب من الجميع قبل الحكم بالفشل.