نهدي هذه الافلام لتركي السديري رئيس جمعية حقوق الانسان










تعليقي الوحيد
سبب ماحنا فيه هو وجود مثل من هم على شاكلة السديري من بطانة كل شي تمام طال عمرك .
نسأل الله ان يحفظ ولي امرنا واخوانه وان يرزقهم البطانة التي تدلهم على الخير وتعينهم عليه

أجل (البطانه) هم السبب
ههههههه
والله شكلكم مسكتوا خط مع سالفة (البطانه)
الله يوفقكم
وإن شاء الله تتغير (البطانه)
اللي سببت لكم كل ما أنتم فيه من مشاكل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samee

أجل (البطانه) هم السبب
ههههههه
والله شكلكم مسكتوا خط مع سالفة (البطانه)
الله يوفقكم
وإن شاء الله تتغير (البطانه)
اللي سببت لكم كل ما أنتم فيه من مشاكل

كتب عنه اليوم في العربية

تحت عنوان "راتبي ألف ريال"
سعودي ينشر وثائقيا على الإنترنت لكشف مستوى الفقر بالبلاد



مشهد من الفيلم
دبي - العربية.نت
أطلق شاب سعودي فيلما وثائقيا قصيرا يرد فيه على تصريحات مسؤولين في السعودية أفادت بـ"محدودية الفقر واقتصاره في المناطق المعزولة".

وقام الشاب السعودي طراد الأسمري، الذي كان يمتهن العمل الإعلامي في السابق، بإعداد وإخراج فيلم وثائقي يحمل عنوان "راتبي ألف ريال"، وبثه عبر الإنترنت ليحاكي برؤية واضحة وبسيطة مشكلة الفقر من زاوية يجهلها الكثيرون.

بطل الفيلم الحارس أحمد
وأحداث الفيلم تقدم معايشة حقيقية لحياة شاب سعودي يدعى أحمد، ويعمل بوظيفة حارس أمن في أحد المباني التجارية في مدينة جدة، وبراتب شهري يبلغ 1200 ريال سعودي، ويعول أسرة مكونة من 7 أشخاص، ويعمل لفترة زمنية لا تقل عن 12 ساعة يومياً، وذلك بحسب تقرير أعده الصحافي سلطان العوبثاني ونشرته صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية الأحد 28-9-2008.

ويبحث الفيلم كيفية قدرة أحمد على توفير السكن والغذاء والملبس والدواء، في حالة المرض، لعائلته عبر هذا الأجر الذي لا يكفي للطعام على مدى أيام الشهر فقط، كما يتضمن الفيلم عدم توفر ضمان اجتماعي أو صحي له، وكل ذلك يطرح تحت تساؤل مهم جداً، وهو: هل كل موظف خارج دائرة الفقر؟.

مشهد من الفيلم
وقال الأسمري إن دافعه من إيجاز الفيلم جاء انطلاقا من "مسؤوليتي الإعلامية والاجتماعية تجاه وطني، بعد تصريح رئيس هيئة حقوق الإنسان في أغسطس/آب الماضي، والذي قلل فيه من حالة الفقر في السعودية، معتبرا أنها -بشكل عام- "محدودة ومنحصرة على الأغلب في المناطق المعزولة".

ويشار إلى أن مجلس الوزراء السعودي في جلسته الأخيرة (الاثنين الماضي)، رحب بتقرير مصلحة الإحصاءات العامة حول انخفاض معدل البطالة بين المواطنين الذين هم في الفئة العمرية من 15 عاما فأكثر بنسبة 1.4%، أي انخفاض المعدل العام من نسبته السابقة 11.2 إلى 9.8%.

وعلى الرغم من أن السعوديين المهتمين بملفات الفقر والبطالة يرون أن المشكلة لا تتمثل في عدم وجود وظائف بقدر ما هي تتلخص في مشكلة الحد الأدنى للأجور، إلا أن د. عبد الواحد الحميد نائب وزير العمل تحدث، في وقت سابق، عن عدم نية وزارته في توفير حد أدنى لأجور المواطنين العاملين في القطاع الخاص، والذين هم طرف معادلة المشكلة، وذلك حتى لا تتهم الوزارة من قبل منظمة العمل الدولية لهم بـ"التمييز".

خط الفقر في السعودية
وكان د. راشد الباز أستاذ الخدمة الاجتماعية في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في الرياض، أجرى دراسة علمية تحت عنوان "دراسة عن الفقر في المملكة" صدرت في عام 2005، أشار فيها إلى أن "كل سعودي يقل دخله الشهري عن 1600 ريال سعودي فهو يعيش على الكفاف، ومن قل دخله عن 1200 ريال فهو يقبع تحت خط الفقر، وكل ذلك من دون حساب تكلفة السكن".

ويرى الأسمري أن "الوزارات المعنية بمشاكل البطالة والفقر لا تزال تتعامل مع المشكلتين بجهل كبير لتفاصيلهما ومسبباتهما ومناطق الفقر وأشكاله، وطرق القضاء عليه، ومن هم الفقراء تحديدا، ولعلي من خلال هذا الفيلم أقدم رسالة صريحة وواضحة بأن الفقراء يعيشون في المدن أيضا، وبأعداد كبيرة، وليس كما ذكر معالي رئيس هيئة حقوق الإنسان".

يذكر أن العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز قام، قبل سنوات قليلة، بزيارة لعدد من الأحياء الفقيرة في الرياض، والتي تضمن الفيلم مشاهد منها، وقال حينها عبارته الشهيرة: "السمع ليس كالنظر، والمسؤولية تحتم تخطي المكاتب.. وإن مشكلة الفقر لن تحل ارتجالياً".
ولمشاهدة الفيلم يمكنك زيارة الرابط التالي:
http://video.alarabiya.net/ShowClip....8.03.25.07.887


المصدر

اذا صلحت البطانه صلح الحال بأمر الله ياسامي ولا شرأيك انت

أنا لله وإنا إليه راجعون والله الحال من سيء إلى أسواء مقطع مبكي
اللهم عليك بمن ظلمونا اللهم إحصهم عددا وأقتلهم بددا ولا تغادر منهم أحدا

الصورة غير واضحة لدى ولي الأمر ، هناك تضليل من المسؤولين (البطانة)

حسبنا الله عليهم

أطلق شاب سعودي فيلما وثائقيا قصيرا يرد فيه على تصريحات مسؤولين في السعودية أفادت بـ"محدودية الفقر واقتصاره في المناطق المعزولة".

وقام الشاب السعودي طراد الأسمري، الذي كان يمتهن العمل الإعلامي في السابق، بإعداد وإخراج فيلم وثائقي يحمل عنوان "راتبي ألف ريال"، وبثه عبر الإنترنت ليحاكي برؤية واضحة وبسيطة مشكلة الفقر من زاوية يجهلها الكثيرون.

وأحداث الفيلم تقدم معايشة حقيقية لحياة شاب سعودي يدعى أحمد، ويعمل بوظيفة حارس أمن في أحد المباني التجارية في مدينة جدة، وبراتب شهري يبلغ 1200 ريال سعودي، ويعول أسرة مكونة من 7 أشخاص، ويعمل لفترة زمنية لا تقل عن 12 ساعة يومياً، وذلك بحسب تقرير أعده الصحافي سلطان العوبثاني ونشرته صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية الأحد 28-9-2008.

ويبحث الفيلم كيفية قدرة أحمد على توفير السكن والغذاء والملبس والدواء، في حالة المرض، لعائلته عبر هذا الأجر الذي لا يكفي للطعام على مدى أيام الشهر فقط، كما يتضمن الفيلم عدم توفر ضمان اجتماعي أو صحي له، وكل ذلك يطرح تحت تساؤل مهم جداً، وهو: هل كل موظف خارج دائرة الفقر؟.

وقال الأسمري إن دافعه من إيجاز الفيلم جاء انطلاقا من "مسؤوليتي الإعلامية والاجتماعية تجاه وطني، بعد تصريح رئيس هيئة حقوق الإنسان في أغسطس/آب الماضي، والذي قلل فيه من حالة الفقر في السعودية، معتبرا أنها -بشكل عام- "محدودة ومنحصرة على الأغلب في المناطق المعزولة".

ويشار إلى أن مجلس الوزراء السعودي في جلسته الأخيرة (الاثنين الماضي)، رحب بتقرير مصلحة الإحصاءات العامة حول انخفاض معدل البطالة بين المواطنين الذين هم في الفئة العمرية من 15 عاما فأكثر بنسبة 1.4%، أي انخفاض المعدل العام من نسبته السابقة 11.2 إلى 9.8%.

وعلى الرغم من أن السعوديين المهتمين بملفات الفقر والبطالة يرون أن المشكلة لا تتمثل في عدم وجود وظائف بقدر ما هي تتلخص في مشكلة الحد الأدنى للأجور، إلا أن د. عبد الواحد الحميد نائب وزير العمل تحدث، في وقت سابق، عن عدم نية وزارته في توفير حد أدنى لأجور المواطنين العاملين في القطاع الخاص، والذين هم طرف معادلة المشكلة، وذلك حتى لا تتهم الوزارة من قبل منظمة العمل الدولية لهم بـ"التمييز".

وكان د. راشد الباز أستاذ الخدمة الاجتماعية في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في الرياض، أجرى دراسة علمية تحت عنوان "دراسة عن الفقر في المملكة" صدرت في عام 2005، أشار فيها إلى أن "كل سعودي يقل دخله الشهري عن 1600 ريال سعودي فهو يعيش على الكفاف، ومن قل دخله عن 1200 ريال فهو يقبع تحت خط الفقر، وكل ذلك من دون حساب تكلفة السكن".

ويرى الأسمري أن "الوزارات المعنية بمشاكل البطالة والفقر لا تزال تتعامل مع المشكلتين بجهل كبير لتفاصيلهما ومسبباتهما ومناطق الفقر وأشكاله، وطرق القضاء عليه، ومن هم الفقراء تحديدا، ولعلي من خلال هذا الفيلم أقدم رسالة صريحة وواضحة بأن الفقراء يعيشون في المدن أيضا، وبأعداد كبيرة، وليس كما ذكر معالي رئيس هيئة حقوق الإنسان".

يذكر أن العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز قام، قبل سنوات قليلة، بزيارة لعدد من الأحياء الفقيرة في الرياض، والتي تضمن الفيلم مشاهد منها، وقال حينها عبارته الشهيرة: "السمع ليس كالنظر، والمسؤولية تحتم تخطي المكاتب.. وإن مشكلة الفقر لن تحل ارتجالياً".


رابط الفيلم...

http://uk.youtube.com/watch?v=0v86taYM2sw

هالمرة عليك يابوهشام
الفلم مذكور هنا
https://www.mqataa.co/vb/showthread.php?t=12076

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alzuhary

الصورة غير واضحة لدى ولي الأمر ، هناك تضليل من المسؤولين (البطانة)

حسبنا الله عليهم

والله موضوع يوجع القلب حسبنا الله ونعم الوكيل..
البطانه لاشك ان لها الدور الاكبر في نكبة الشعب السعودي ولكن اعتقد قبل كم رمضان الملك حفظه الله وقف بنفسه على حال الفقراء ودخل بيوتهم وهو بذلك تحمل المسؤلية مرتين اعانه الله ..
اعتقد ان البطانه تمارس دور التضليل بأن اوامره نافذه وكل شي تمام طال عمرك والشعب يدعيلك والدليل مقابلة تركي السديري الصحفيه ونفيه وجود فقر في المملكه ثم بعد ذلك اعلان وزير الشؤون الاجتماعيه السابق بأنه خلال السنوات الثلاثه ستتم معالجة الفقر في السعوديه كما انه نفى وجود فقر مقدع في بلادنا .. ثم قامت البطانه بعرض تجربة المملكه الناجحه في معالجة الفقر وذلك في مؤتمر دولي في جنيف.. كل هذه من الامور من تدبير البطانه الفاسده للاسف.. ومثال اخر توبيخ الامير سلمان للدكتور محمد القويز في موضوع الانفلات الامني في الرياض واختفاء الدكتور محمد القنيبط وافول نجمه بسبب فضحه للبطانه التي تمارس دور المضلل على الملك هذا اللي عرفانه فقط غير اللي الله به عليم