أعلن رئيس الوزراء الإثيوبي هيلا ماريم دسالن، خلال كلمة ألقاها في برلمان بلاده، إيقاف تصدير العمالة المنزلية الإثيوبية إلى المملكة لمدة 6 أشهر، في الوقت الذي أكدت فيه سفارة المملكة في إثيوبيا عدم تلقيها لما يفيد بموعد البدء في تطبيق هذا القرار.
وأوضح سفير المملكة لدى إثيوبيا عبدالباقي عجلان أن السفارة لا زالت تصدر التأشيرات للعمالة الراغبة في العمل بالمملكة، وللحاصلين علي تأشيراتٍ قبل صدور قرار المملكة بإيقاف الاستقدام من إثيوبيا، الصادر قبل عدة أشهر.
ودعا السفير السلطات الإثيوبية، إلى التشدد في تطبيق ضوابط المملكة المطلوبة في العمالة المنزلية، والتي تشمل الفحص الطبي النفسي، بجانب تقرير الخلو من الأمراض الوبائية، حداً من الجرائم التي تقع من بعض العمالة الإثيوبية، أثناء عملها في المملكة، كما طالب ببذل الجهود للحد من التزوير في الجوازات والتلاعب في الأعمار.
وقال عجلان إن عدد التأشيرات انخفض بشكلٍ ملحوظ، بعد قرار المنع الصادر من المملكة، ولم يعد يتجاوز ما بين 300-500 تأشيرة يومياً، بعدما كان متجاوزاً لحدود الـ 2000 تأشيرة يومياً، بحسب "الرياض".

ضاق صدري مره على هالخبر تدرون ليش مهب لاني بفقد اجمل واحسن واطيب خادمات انما لانه 6 شهور بس المفروض مدى الحياة لا ابوكم لا ابو مجرماتكم اللي ترسلون لنا

هذا القرار سيؤثر على بورصة المحلي و يرفع الطلب على الخارجي

هذا خبر طازه لهذا ليوم لنعرف ما سيفقده البلد من الكفاءات و الخبرات من هذه العمالة
القبض على مروج إثيوبي وامرأتين من جنسيته متلبسين بالجرم



المشكلة أنهم خربوا سمعة قاروة اللتر و النصف لما تشوفها مرمية عند شقه عزابية أو إستراحة تحوم حولهم الشبهات

مكاتب استقدام أثيوبية تغيّر ديانة الخادمات من يهوديات إلى مسلمات لإدخالهن المملكة

الرياض (صدى) : كشفت الخادمة الأثيوبية المتهمة بالشروع بقتل الفتاة وئام وأمها بمدينة ينبع أنها من مدينة تدعى "كوتاجا" وأن 90% من سكان هذه المدينة يهود ويقوم مكتب الاستقدام هناك بتغيير الديانة إلى مسلمة حتى يتيح للخادمات القدوم للسعودية.

وقصّت الخادمة خلال لقاء معها أجراه برنامج الثامنة أمس على قناة MBC تفاصيل محاولتها قتل وئام ووالدتها مستخدمة السلاح الأبيض، بالقول: "الأب والأم ووئام كانوا يجلسون سوياً، وكنت أجهز الغداء وطلب مني تسخين الخبز، ولكن وئام قالت لي اسكتي أنا أسخن الخبز واصمتي لا تتحدثين معي".

وأضافت: "أخذت هذا الموقف في نفسي، وبعد أن تناولوا طعام الغداء ثم ناموا، وبينما كنت أغسل دورة المياه كنت أفكر بما جرى، آلمني الموقف كثيراً، فأخذت السكينة وحاولت قطع رقبة "وئام"، وأثناء صراخها جاءت الأم فدفعتها أرضاً".
ولفتت إلى أن أم وئام عرضت عليها نقود فقالت: "لا أريد نقوداً ولكن لماذا تتعاملون معي هكذا، ماذا صنعت بكم؟ حينها ضربت الأم بالسكين، وبعد ذلك وصلت الشرطة".
وكانت أم وئام قد قصت خلال الحلقة نفسها أنها انتبهت على استغاثة ابنتها وعندما دخلت دفعت الخادمة عن ابنتها والتي انقضت عليها بالسكين وطعنتها عدة طعنات قبل أن تخرج وئام وهي تنزف من رقبتها وتستنجد بجار لهم تمكن من السيطرة على الخادمة وطلب الشرطة.